في أسبوع عيد الأم ... خسرت عائلة حبيقة أغلى هدية: طفلها الصغير مارفن ابن الأربع سنوات. وفي كنيسة مار يوسف في بسكنتا كان وداعه. سبب الوفاة ما يعرف بchoc septique أي ارتفاع الحرارة المتواصل أدى الى التهاب في الدم فتوقف وظائف أعضاء الجسم.
خبر الوفاة أفجع المقربين من الراحل الصغير كما مدرسته الشانفيل التي أعلنت الإقفال حدادا ... كما قلق أهالي المدرسة من أن يكون فيروساً منتشراً في الصف بين الأطفال أدى الى الوفاة. ذيعت أخبار كثيرة من دون تدقيق في صحتها ما زاد رعب الأهالي.
الـmtv زارت المدرسة التي أكدت أنه ما من حالات مرضية في الصف وان لا خطر على التلامذة غير أنها اتخذت اجراءات بالتعقيم المشدد.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك