أسفت مصادر وزاريّة على طريقة التعاطي الكيدي الذي تمارسه بعض القوى السياسية الممثلة بالحكومة خلال البحث بموازنة وزارة الشؤون الإجتماعية ودعت المعنيين إلى الإقلاع عن المناكفات التي تصيب المحتاجين الذين لا سند لهم سوى الجمعيّات الحقيقيّة.
وأوضحت المصادر الوزارية أنّ مَن يتناولون وزارة الشؤون يهدفون فقط إلى التصويب على وزير القوات اللبنانيّة ريشار قيومجيان بصفته الحزبيّة، وأنّهم يجهلون، أو يتجاهلون طبيعة عمل هذه الوزارة والمهام الملقاة على عاتقها.
وشرحت تلك المصادر الآليّة التي تعمل من خلالها الوزارة ليطّلع عليها الرأي العام كي لا يعلق في الأذهان ما يحاول البعض ترويجه، فوزارة الشؤون لا تملك هيكليّة بشريّة لتنفيذ مهامها فتوكل الأمر إلى تلك الجمعيات التي تنوب عن الدولة برعاية المعوزين والأيتام والمسنّين وأصحاب الإحتياجات الخاصّة كلّ بحسب الإختصاص والحاجة وتدفع لها "الكلفة" لمختلف الحالات وفقاً لعقود الشراكة وتحت رقابة وزارة الشؤون وبالتالي فالمبالغ المرصودة هي لقاء خدمات قائمة وحقيقيّة تقدّم لكلّ فرد وليست مساهمات شكليّة لجمعيّات وهميّة.
أما الجمعيّات ذات الطابع الديني، فقد سبق للوزارة أن قامت بمراجعة أوضاعها وخفّضت عددها وبالتالي فإنّ الجمعيّات المدرجة هي قائمة ولا شيء وهميّاً فيها.
وأوضحت المصادر الوزارية أنّ مَن يتناولون وزارة الشؤون يهدفون فقط إلى التصويب على وزير القوات اللبنانيّة ريشار قيومجيان بصفته الحزبيّة، وأنّهم يجهلون، أو يتجاهلون طبيعة عمل هذه الوزارة والمهام الملقاة على عاتقها.
وشرحت تلك المصادر الآليّة التي تعمل من خلالها الوزارة ليطّلع عليها الرأي العام كي لا يعلق في الأذهان ما يحاول البعض ترويجه، فوزارة الشؤون لا تملك هيكليّة بشريّة لتنفيذ مهامها فتوكل الأمر إلى تلك الجمعيات التي تنوب عن الدولة برعاية المعوزين والأيتام والمسنّين وأصحاب الإحتياجات الخاصّة كلّ بحسب الإختصاص والحاجة وتدفع لها "الكلفة" لمختلف الحالات وفقاً لعقود الشراكة وتحت رقابة وزارة الشؤون وبالتالي فالمبالغ المرصودة هي لقاء خدمات قائمة وحقيقيّة تقدّم لكلّ فرد وليست مساهمات شكليّة لجمعيّات وهميّة.
أما الجمعيّات ذات الطابع الديني، فقد سبق للوزارة أن قامت بمراجعة أوضاعها وخفّضت عددها وبالتالي فإنّ الجمعيّات المدرجة هي قائمة ولا شيء وهميّاً فيها.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك