غرّد رئيس "حركة التغيير" إيلي محفوض عبر "تويتر" قائلاً: "حظة كان ضباط الاحتلال السوري أكان عبر غازي كنعان أو رستم غزالة يهينون السياسيين المحسوبين عليهم في تلك الحقبة كانت بكركي بشخص البطريرك مار نصرالله بطرس صفير تقف سدًا منيعاً بوجههم فما استطاعوا معها لا ترهيباً ولا ترغيباً وما كشفه المطران منجد الهاشم برسم اللبنانيين".
وأضاف: "والأغرب من كانوا خزمتشية لدى ضباط الاحتلال السوري من مسؤولين زمن الحكم السوري وأقل عبارة يوجهها لهم هؤلاء قوموا فلوا من هون نراهم يتبارون اليوم بمزايدات سيادية بدل أن يخجلوا ويستتروا من معاصيهم لكن الحق مش عليهم انما على من عوّمهم ونفض عنهم غبار الذل ويجلسهم بالصفوف الأمامية".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك