وأكّد رامبلنغ: "جلت في مدينة طرابلس ووقفنا دقيقة صمت على أرواح ضحايا السفينة فيكتوريا في الميناء، كما وجلنا على المرافق الصناعية في طرابلس"، وكرر عزاءه لأهلها في الحادث الإرهابي الأخير، شاكرا للأحدب دعوته "لنتحاور بتحديات اليوم، فلطرابلس تحدياتها الخاصة، ومن المفيد أن نجلس معا للبحث في الحلول، وفي سبل المساعدة التي يمكننا تقديمها في المستقبل، فالمملكة المتحدة ستقف إلى جانب أهل طرابلس في تحدياتهم طيلة الأشهر والسنوات المقبلة".
بدوره قال الأحدب: "أشكر لسعادة السفير تلبيته الدعوة وزيارته طرابلس واهتمامه بالمدينة واجتماعه على الطاولة المستديرة. كما وأشكر له تعاونه مع أهل طرابلس لايجاد الحلول المطلوبة لتفادي أي مشاكل مستقبلية".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك