تعطل البلد 40 يوماً، توقّفت خلالها حكومة "كلنا للعمل" عن العمل، فتراجعت شؤون البلاد وشجونها، فيما نحن بحاجة إلى كل يوم عمل لا بل إلى كل ثانية لتفادي المخاطر والمشاكل التي يتحدث عنها السياسيون. فهل يُمكن استلحاق ما أضاعته السياسة والسقوف العالية؟ وما هي الأولويات للمرحلة المقبلة؟
التفاصيل في التقرير المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك