• LIVE بـث مـبـاشـر
  • نشرات الأخبار
  • ENGLISH
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • خيال السينما وواقع الشارع الأميركي
      خيال السينما وواقع الشارع الأميركي
    • الخلاص بين تعديل النصوص وما يجب أن تْخْتَذِلَهُ النفوس
      الخلاص بين تعديل النصوص وما يجب أن تْخْتَذِلَهُ النفوس
    • بايدن في البيت الأبيض!
      بايدن في البيت الأبيض!
    • وزيرة العدل: لكل ملف تتمة محقة وعادلة
      وزيرة العدل: لكل ملف تتمة محقة وعادلة
    • شدياق نعت جوزيف الحاج: كنت كريم النفس
      شدياق نعت جوزيف الحاج: كنت كريم النفس
    • سرقة مزرعة دجاج
      سرقة مزرعة دجاج
    • بيلوسي: مستعدون للعمل تحت شعار أميركا موحدة
      بيلوسي: مستعدون للعمل تحت شعار أميركا موحدة
    • بايدن رئيساً للولايات المتحدة رسمياً: ندعو إلى بداية جديدة
      بايدن رئيساً للولايات المتحدة رسمياً: ندعو إلى بداية جديدة
    • فيديو لانفجار في العاصمة الإسبانية مدريد
      فيديو لانفجار في العاصمة الإسبانية مدريد
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
    • 12 حيلة لانقاص الوزن من دون حمية!
      12 حيلة لانقاص الوزن من دون حمية!
    • 3 مشروبات تسبب الإمساك... ما هي؟
      3 مشروبات تسبب الإمساك... ما هي؟
    • خلايا الطحالب لعلاج "كورونا"!
      خلايا الطحالب لعلاج "كورونا"!
    • كلودين عون: من أهم إنجازاتنا في لبنان عام 2020 إقرار قانون تجريم التحرش الجنسي
      كلودين عون: من أهم إنجازاتنا في لبنان عام 2020 إقرار قانون تجريم التحرش الجنسي
    • حملة جنسيتي حق لي ولأسرتي أطلقت حملة بدنا حقوقنا كاملة مش بالتقسيط
      حملة جنسيتي حق لي ولأسرتي أطلقت حملة بدنا حقوقنا كاملة مش بالتقسيط
    • جهاز خدمة المحبة في ابرشية جبيل المارونية: تقديم 26 الف ليتر مازوت الى 54 رعية في قرى الوسط والجبل
      جهاز خدمة المحبة في ابرشية جبيل المارونية: تقديم 26 الف ليتر مازوت الى 54 رعية في قرى الوسط والجبل
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • #الهيبة الرد
    • #معتصم النهار
    • #نانسي عجرم
    • #عمرو دياب
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
    • هشام الحاج ينضمّ الى mtv في عقد فنّي طويل الامد
      هشام الحاج ينضمّ الى mtv في عقد فنّي طويل الامد
    • فيديو لمعتصم النهار: زوجتي والفروسيّة... وتيم حسن وقصي الخولي
      فيديو لمعتصم النهار: زوجتي والفروسيّة... وتيم حسن وقصي الخولي
    • ميرا عادت بعد غياب... وعقد مع mtv لانطلاقةٍ فنيّة جديدة
      ميرا عادت بعد غياب... وعقد مع mtv لانطلاقةٍ فنيّة جديدة
    • نوال الزغبي تتحدّث عن أشباه الرجال...
      نوال الزغبي تتحدّث عن أشباه الرجال...
    • بالفيديو: جنيفر لوبيز تغني في مراسم تنصيب جو بايدن
      بالفيديو: جنيفر لوبيز تغني في مراسم تنصيب جو بايدن
    • فيديو مؤثر لراشد الماجد يبكي على قبر والدته في وداعها الأخير
      فيديو مؤثر لراشد الماجد يبكي على قبر والدته في وداعها الأخير
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
    • "صارو ميّة" الليلة... وحلقة جديدة الاسبوع المقبل
      "صارو ميّة" الليلة... وحلقة جديدة الاسبوع المقبل
    • "حكي صادق": ديما ترفع السقف... بالأسماء
      "حكي صادق": ديما ترفع السقف... بالأسماء
    • عادل كرم ينتظر طفلته الأولى "كيم" وهذا ما كشفه عن ابنه شربل
      عادل كرم ينتظر طفلته الأولى "كيم" وهذا ما كشفه عن ابنه شربل
    • "عقد زواج تجريبيّ" يثير ضجّة على مواقع التواصل الاجتماعي
      "عقد زواج تجريبيّ" يثير ضجّة على مواقع التواصل الاجتماعي
    • امرأة "ميتة رسمياً" تُحاول إثبات أنها على قيد الحياة!
      امرأة "ميتة رسمياً" تُحاول إثبات أنها على قيد الحياة!
    • إحالة ترامب إلى المستودع!
      إحالة ترامب إلى المستودع!
    • إليكم أفضل الزيوت الطبيعية لتحفيز نمو الشعر
      إليكم أفضل الزيوت الطبيعية لتحفيز نمو الشعر
    • تُعانين من مشكلة تدلي الجفن؟ إليكِ الحلّ
      تُعانين من مشكلة تدلي الجفن؟ إليكِ الحلّ
    • عصا سحريّة لإخفاء الهالات السوداء
      عصا سحريّة لإخفاء الهالات السوداء
    • إليكم بعض أسرار "واتساب"
      إليكم بعض أسرار "واتساب"
    • واتساب 2021: 3 تعديلات بارزة
      واتساب 2021: 3 تعديلات بارزة
    • "واتساب" سيودع ملايين الهواتف بعد أيام
      "واتساب" سيودع ملايين الهواتف بعد أيام
    • هكذا تحضّرون المعكرونة الصّحية
      هكذا تحضّرون المعكرونة الصّحية
    • وصفة شهية لطبخ الخضار الزائدة في الثلاجة
      وصفة شهية لطبخ الخضار الزائدة في الثلاجة
    • تلف 500 جرعة من لقاح ضد "كورونا" بسبب تصرّف موظّف
      تلف 500 جرعة من لقاح ضد "كورونا" بسبب تصرّف موظّف
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • {{item.keyword}}
الأخـــبـــار {{results.articlesCount}}
  • {{item.title}}

الــــــمــــــز يــــــد
  • English
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • بـث مـبـاشـر
  • نشرات الأخبار

الأكــــــثــــــر قــــــراءة

  • {{article.title}}

خريف رئيس أم خريف بلاد؟

الــــــســــــابــــــق
  • من صراعٍ على "المال" إلى سجال بين رجال الدين! من صراعٍ على "المال" إلى سجال بين رجال الدين!
  • ضغوط من الخارج ونصائح محليّة للرئيس المكلف ضغوط من الخارج ونصائح محليّة للرئيس المكلف
  • الماكرون جرّوا ماكرون إلى هذه النهاية: تعجنوا بالأفراح يا أهل باريس! الماكرون جرّوا ماكرون إلى هذه النهاية: تعجنوا بالأفراح يا أهل باريس!
  • طرابلس تستنسخ قوارب الموت من شقيقتها الليبية طرابلس تستنسخ قوارب الموت من شقيقتها الليبية
الـــــــــلاحـــــــــق
  • 3 قتلى و13 جريحاً في 24 ساعة 3 قتلى و13 جريحاً في 24 ساعة
  • حصيلة ضحايا كورونا في المكسيك تلامس الـ73.5 ألف وفاة حصيلة ضحايا كورونا في المكسيك تلامس الـ73.5 ألف وفاة
  • تحذير من فيضان محتمل في مصر تحذير من فيضان محتمل في مصر
  • مستشفى الحبتور في حرار: للتوقف فورا عن زيارة المرضى مستشفى الحبتور في حرار: للتوقف فورا عن زيارة المرضى
الشرق الأوسط
غسان شربل

غسان شربل - الشرق الأوسط

21 أيلول 2020 07:07

  • A-
  • A+
A+
خريف رئيس أم خريف بلاد؟

كتب غسان شربل في "الشرق الأوسط":

 

النوم كذاب. يصادقك حين تكون محتاجاً إلى السهر. ويقفل هاتفه حين تحتاج إليه. استيقظ قبل الفجر. شيء ما اقتاده إلى مكتبه. لا حركة في القصر فالليل سيد الأحكام. وحدهم يسهرون من اختارهم القدر لتمكين الآخرين من النوم.

 

ستمر ساعات قبل أن تدب الحياة في المكان. يتوافد العاملون والمستشارون وأصحاب المواعيد. فقدت اللعبة متعتها السابقة. تكررت من دون ما يحرس بريقها. نقص في الصلاحيات ونقص في الحظ. هكذا يتسرب السم إلى السلطة وهي أم الولائم.

 

لم يتغير المكتب عن البارحة. استوقفته الرزنامة المعلقة على الجدار. لا تغير موقعها ولا تبدل مواقفها. الرزنامة أصدق من الموالين والمعارضين. من العمال والمستشارين. تؤدي مهمتها بقداسة مملة ورتابة قاتلة. كل يوم تتنازل عن يوم. تتسلى بتبديد أوراق العمر. تتسلى بتبديد أوراق العهد. كل شيء يتغير في القصر. اسم سيده وأسماء الحاشية. تتغير المواضيع والمقاربات والاتجاهات. تتغير عواطف الناس حيال ساكنه. وكذلك مواقف السفراء وابتساماتهم المقتضبة. وحدها الرزنامة تشلح الأيام في نهر النسيان وتواصل أعمالها.

 

صوت الرزنامة غريب. يتبدل تبعاً للوقت ولأذن السامع. في بدايات العهود تشبه تكاتها انفجار الأسهم النارية في مدن عطشى للاحتفال. وبمرور الوقت يفقد الوقت بريقه. تتحول التكات أجراساً يتزايد قرعها عنفاً مع اقتراب موعد المغادرة. أحياناً تختلط التكات برائحة البكاء. حين يفلت الوطن من أصابع المواطنين. وحين ينهمر ماء العجز على حبر الأختام.

 

الرزنامة لا تكذب. لم ينجح المستشارون في تضليلها أو رشوتها. لم تتدرب مثلهم على التلاعب بالفصول ومفردات القاموس والدستور.

تقول الرزنامة ببراءة وقسوة إن الخريف يبدأ غداً. وهي محقة في حساباتها. ومن حقها ألا تغيّر عاداتها. ثم إن الخريف واحد من الفصول. ابن دورة طبيعية تتكرر. لا غرابة أن يأتي الخريف. المؤلم أن تهب رائحته قبل قدومه. أن يأتي وكأنه مكلف بالثأر. هذا الخريف أكثر خطورة من تساقط الأوراق وانكسار الجذوع وانهمار الأمطار. هذا الخريف أخطر من أي خريف.

يتمشى الرئيس ميشال عون في مكتبه.

 

ذات يوم كاد يعتقد أنه محظوظ. دخل القصر رئيساً منتخباً وبأكثرية صريحة. حملت رئاسته في بدايتها تواقيع من خاصمهم طويلاً: سعد الحريري ووليد جنبلاط. حملت أيضاً توقيع من عاداهم بلا هوادة: «القوات» وقائدها سمير جعجع. قصته مع نبيه بري مختلفة. إنه حليف حليفه لكن الكيمياء لم تحضر بينهما لا في السابق ولا الحاضر وكل منهما يتقبل الآخر كالملزم بتناول دواء مر. لا يريد الاعتراف أمام نفسه بدور الحظ. لولا دم رفيق الحريري لما انفتحت أمامه أبواب العودة بلا شروط. كان عليه المرور في امتحانات دمشق وعنجر معاً وهو ما كان سيحوله طبعة منقحة من رئيس «عهد التطابق الكامل» الجنرال إميل لحود. ولولا دم الحريري لما قُيّض لسمير جعجع أن يغادر زنزانته.

 

اليوم يعتقد أنه سيئ الحظ. كم كان أفضل لو كانوا معه في القارب نفسه حين ظهرت غيمة الفطر القاتل فوق مرفأ بيروت. كان أفضل أن يكون الحريري وجنبلاط وجعجع بين ركاب القارب. هل أخطأ حين فضل الافتراق عنهم على تقبل المساكنة في ظل الود المفقود؟ وهل دفع ثمن الضعف البنيوي في قدرة صهره جبران باسيل على المحافظة على الصداقات وإن شائكة والتحالفات وإن مكلفة؟

 

يطرد من رأسه فكرة حديثة؛ الهجمات على أيامه: هل كان أفضل لو لم يعد إلى القصر بعد عقود من الغياب؟ وهل كان أفضل لو اقتدى بريمون إده واحتفظ بحريته وصورته وحقه في الرفض والانتقاد؟ هل كان إده يحاول في أعماقه الفرار من مهانة العجز التي توفرها الرئاسة في حين تحفظ المعارضة للسياسي بريقه؟

الرزنامة لا ترحم. لا تملك الأجهزة القدرة على اعتقالها لتوقف مقامرتها بالأيام. لا يملك الوسطاء قدرة على إقناعها. لم يبق من العهد إلا ما يزيد قليلاً على السنتين. للمرة الأولى يخاف من التفكير فيما يمكن أن يقوله التاريخ. في الماضي كان قوياً. وكان يعتقد أن التاريخ نفسه استدعاه لتخليص البلاد. وأنه دفعه إلى المنفى لتكون له عودة فخر الدين. ولم يكن يخشى التاريخ ولا موعد المثول أمامه. لم يعد مطمئناً. لم يعد واثقاً.

 

يكاد يعاتب الرزنامة على تجمع سوء الحظ في أيامه. استيقظ اللبنانيون فاكتشفوا أن الطبقة السياسية نهبت أرصدتهم من المصارف ورمت بجنى أعمارهم في المجهول. التفتوا إلى القصر. إلى الرجل الذي يفترض أنه قوي أو هكذا قال. لم يحدث شيء.

 

دوى انفجار هائل. اكتشف اللبنانيون أن نصف بيروت قد دُمر واختلط الركام بالجثث والجروح. أوسع عملية اغتيال على شاطئ المتوسط. جريمة نيترات الأمونيوم مؤلمة ومعيبة ومُذلّة. أقامت سنوات في المرفأ كطفل مفخخ تركه أصحابه وتواروا. لم يجرؤ أحد على فتح هذا الملف ولم تتجاوز «الوقاحة» حدود رفع العتب والتلطي. دفع الرئيس من رصيده ثمن القبول بإدارة شبه دولة وشبه جمهورية. دفع أيضاً ثمن ضلوعه في تصديع الجمهورية في مواعيد تشكيل الحكومات وانتخابات الرئاسة. دفع ثمن استناده إلى تحالفه مع «حزب الله» وعدم نجاحه في إقناع حليفه بعدم إحراجه أمام جمهوره.

 

خريف أقسى من أي خريف. لم يسبق أن تساقط اللبنانيون من «عبارات الموت» على طريق قبرص هرباً من الجوع الذي طرق أبوابهم ودخل. ولم يسبق أن تحصّن القصر وراء أكياس الرمل خوفاً من المتظاهرين إلا غداة اغتيال الحريري. ولم يسبق لبطريرك الموارنة أن أدان سياسات الرئيس الماروني على نحو ما هو متضمن في كلام البطريرك الراعي عن الوضع الحالي. ولم يسبق أن تكشفت صعوبات التعايش على نحو ما تفعل حالياً؟ إفلاس وعزلة وعقوبات كأن الخريف يطل قاتلاً على مريض يحتفل بمئويته الأولى وهو «جمهورية لبنان الكبير».

 

ماذا سيكتب التاريخ؟ يهاجمه هذا السؤال. خسر لبنان مرفأه في زمن ترتسم فيه ملامح جديدة في المنطقة وتوازنات جديدة. وخسر ليرته وجامعته والمستشفى. خسر سمعته وصورته. يمر قرب صور أسلافه في القصر ويشيح بوجهه. ماذا يقول لكميل شمعون وهو كان شديد الإعجاب بذلك الصياد الماهر؟ لا يريد التحديق في صورة بشير الجميل فقد يكون العتاب شديداً. لا يريد التوقف أمام صور إلياس الهراوي وإميل لحود وميشال سليمان. يخالجه شعور أنهم سرقوا الرئاسة منه ولم يتركوا له القصر إلا ليجلس فيه وحيداً مع الرزنامة وبعدما صارت السنة من فصل واحد اسمه الخريف.

غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك

مـــــــــقـــــــــالات ذات صـــــــــلـــــــــة

إقــــــرأ أيــــــضــــــاً

COOKIES DISCLAIMER
This website uses cookies to give you the best experience. By continuing to browse this site, you give us your consent for cookies to be used. For more information, click here.
Accept All Cancel
NEWSLETTER

إشـــــتـــــرك بــنــشــرة MTV أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

تــواصــل إجــتــمــاعــي
  • @mtvlebanon Follow @mtvlebanon
  • mtvlebanon
  • mtvlebanonnews
  • @mtvlebanonnews Follow @mtvlebanonnews
  • mtvlebanonnews
  • mtvlebanon
تــحــمــيــل تــطــبــيــق ال MTV
خدمه الWHATSAPP
أخر الأخبار على هاتفك الذكي
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • شبكة الوظائف
الأخـــبـــار
  • ســيــاســة
  • أســرار
  • نــاس
  • إقـتـصـاد
  • فــن
  • مــنــوعــات
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • جـــمـــيـــع الكـــتـــاب
الـــبـــرامـــج
  • اليوم
  • هـــذا الاســـبـــوع
  • بـث مـبـاشـر
  • ترددات البث MTV

© mtv Lebanon. All rights reserved.

Ⓚ website by koein