• بـث مـبـاشـر LIVE
    MTV
    ONETV
  • نشرات الأخبار
  • ENGLISH
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • هذا ما جاء في مقدمات نشرات الأخبار المسائية
      هذا ما جاء في مقدمات نشرات الأخبار المسائية
    • لبنان المحاصر بين ثلاثة إنتخابات
      لبنان المحاصر بين ثلاثة إنتخابات
    • ثروة لبنان النفطية بين النعمة والنقمة
      ثروة لبنان النفطية بين النعمة والنقمة
    • ماذا حمل اليوم من أسرار؟
      ماذا حمل اليوم من أسرار؟
    • نقولا نحّاس: نعمل على إعادة ودائع 90 في المئة من المودعين
      نقولا نحّاس: نعمل على إعادة ودائع 90 في المئة من المودعين
    • مكتب مخزومي: كتلة التجدد اجتمعت مع وجوه تغييرية والعمل جار على توسيعها
      مكتب مخزومي: كتلة التجدد اجتمعت مع وجوه تغييرية والعمل جار على توسيعها
    • البنتاغون: الصين لن تحاول السيطرة على تايوان بالقوة
      البنتاغون: الصين لن تحاول السيطرة على تايوان بالقوة
    • وفاة طفل بسبب "تحدّي التعتيم"
      وفاة طفل بسبب "تحدّي التعتيم"
    • غوتيريش: الهجمات على المحطات النووية أعمال انتحارية
      غوتيريش: الهجمات على المحطات النووية أعمال انتحارية
  • أســرار
      أســرار
    • ماذا حمل 17 تموز من أسرار؟
      ماذا حمل 17 تموز من أسرار؟
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
    • صلة مباشرة بين انخفاض فيتامين "د" والالتهابات
      صلة مباشرة بين انخفاض فيتامين "د" والالتهابات
    • وجبة فطور تساعد على "درء الأمراض"
      وجبة فطور تساعد على "درء الأمراض"
    • 4 أطعمة يمكن أن توقف تساقط الشعر
      4 أطعمة يمكن أن توقف تساقط الشعر
  • إقـتـصـاد
      إقـتـصـاد
    • توضيح لجدول تركيب أسعار المحروقات الصّادر اليوم
      توضيح لجدول تركيب أسعار المحروقات الصّادر اليوم
    • تحذير من انكماش اقتصادي في الاتحاد الأوروبي
      تحذير من انكماش اقتصادي في الاتحاد الأوروبي
    • كم بلغ حجم التداول على Sayrafa؟
      كم بلغ حجم التداول على Sayrafa؟
  • فــن
    • #أدهم نابلسي
    • #مايا دياب
    • #باسم مغنية
    • #شيرين عبد الوهاب
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
    • زياد برجي في جرش.. وهذا ما قاله لـmtv
      زياد برجي في جرش.. وهذا ما قاله لـmtv
    • بعد حصوله على 14 جائزة عالمية.. Costa Brava في لبنان
      بعد حصوله على 14 جائزة عالمية.. Costa Brava في لبنان
    • هكذا تحوّل مسرح قرطاج في ليلة "السوبر ستار"
      هكذا تحوّل مسرح قرطاج في ليلة "السوبر ستار"
    • سام العتر يطرح أغنيته الجديدة قريباً ويهديها لـ "صبايا بيروت"
      سام العتر يطرح أغنيته الجديدة قريباً ويهديها لـ "صبايا بيروت"
    • أين سيحيي هشام الحاج حفلته الجديدة في 19 آب؟
      أين سيحيي هشام الحاج حفلته الجديدة في 19 آب؟
    • ثمن إطلالة ياسمين صبري الأخيرة يثير الجدل...
      ثمن إطلالة ياسمين صبري الأخيرة يثير الجدل...
  • مــنــوعــات
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
    • طول اليوم يزداد فجأة.. فما السّبب؟
      طول اليوم يزداد فجأة.. فما السّبب؟
    • كيف تُحافظ على برودة المنزل من دون مكيّف؟
      كيف تُحافظ على برودة المنزل من دون مكيّف؟
    • "اللبنة" من العربية إلى القاموس الفرنسي
      "اللبنة" من العربية إلى القاموس الفرنسي
    • أخطاءٌ تُسرّع شيخوخة البشرة
      أخطاءٌ تُسرّع شيخوخة البشرة
    • كيف تحمي شعرك أثناء الصيف؟
      كيف تحمي شعرك أثناء الصيف؟
    • ميزة جديدة من "واتساب"... ما هي؟
      ميزة جديدة من "واتساب"... ما هي؟
    • الإمارات: 817 مليون دولار لدعم قطاع الفضاء
      الإمارات: 817 مليون دولار لدعم قطاع الفضاء
    • درجة حرارة الثلاجة المثالية للحفاظ على الأطعمة
      درجة حرارة الثلاجة المثالية للحفاظ على الأطعمة
  • ريــاضــة
      ريــاضــة
    • مانشستر يونايتد يبدأ موسم "البريمير ليغ" بهزيمة في عقر داره
      مانشستر يونايتد يبدأ موسم "البريمير ليغ" بهزيمة في عقر داره
    • بسبب مباراة.. لاعب كرة قدم يغيب عن زفافه ويرسل شقيقه بدلاً منه!
      بسبب مباراة.. لاعب كرة قدم يغيب عن زفافه ويرسل شقيقه بدلاً منه!
    • ملعب الصفاء يعود الى الحياة
      ملعب الصفاء يعود الى الحياة
  • تقارير خاصة
  • {{item.keyword}}
الأخـــبـــار {{results.articlesCount}}
  • {{item.title}}

الــــــمــــــز يــــــد
  • English
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • إنتخابات لبنان 2022
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • نشرات الأخبار
  • MTV LIVE
  • ONE TV LIVE

الأكــــــثــــــر قــــــراءة

  • {{article.title}}

العالم يرقص على رؤوس الثعابين

الشرق الأوسط
غسان شربل

غسان شربل - الشرق الأوسط

20 حزيران 2022 07:13

  • A-
  • A+
A+
العالم يرقص على رؤوس الثعابين

كتب غسان شربل في "الشرق الأوسط":

خدَعَنا العالم. توهمنا أنه تعلم. من حربين عالميتين. ومن انهيارات أصغر لا تقل وحشية. ومن المقابر الجماعية. والشعوب الهائمة المقتلعة من جذورها. ومن حطام الدول والجيوش والمدن. من النعوش العائدة ولوعة الأرامل والثكالى. ومن عيون الأيتام. ومن الميزانيات الهائلة المبددة على أحلام المتهورين.

خَدَعنا القرن الحالي. أطل واعداً. ثورات تكنولوجية متلاحقة. وثورة اتصالات لا تنام. ومؤتمرات ضخمة تدعو إلى التنبه للاحترار المناخي واغتيال البيئة التي نعيش فيها ومنها. وأمم متحدة تحاول أن تنسينا عثراتها السابقة. وصدقنا أن عهد الجرائم الشاسعة قد انقضى. وأن التستر صار مستحيلاً. وأن الهاتف الذكي شاهد لا يغمض له جفن. يتجسس ويصور ويبث ويفضح الارتكابات بعد لحظات من وقوعها. وصدقنا أن زمان الشفافية قد أطل. وأن مبدأ المحاسبة من البديهيات. وأن المؤسسات ستحول دون جموح الأقوياء وستمنعهم من إطلاق المآسي الكبرى. وساد انطباع أن رقابة المؤسسات والرأي العام ستقلم أظافر إمبراطوريات الفساد. وأن عهد الحكومات الفاشلة يتعرض لضربات موجعة.
وصدقنا أننا في الطريق إلى عالم أقل وحشية. وأن العيش في «القرية الكونية» سيكون أقل إيلاماً مع تدفق السلع والأفكار والاستثمارات. وخالجنا اعتقاد أن جنرالات التكنولوجيا سيحلون مكان جنرالات الجيوش. وأن الشركات العملاقة ستتقدم على الترسانات.
واعتقدنا أن الكتب التي تتحدث عن هتلر وموسوليني وستالين وبول بوت وأشباههم صارت زائدة على رفوف المكتبات في منازلنا. وشعرنا بضرورة إعطاء الأماكن للكتب التي تتحدث عن المبدعين الذين شرعوا باختراعاتهم واكتشافاتهم في تغيير مصير سكان الكوكب. وأنه لم يعد ثمة مبرر لإعطاء أمكنة لمن اغتالوا الخرائط وأدموا المدن وأغرقوا الجهات بالمقابر والدموع. واعتبرنا أن علينا إعطاء مساحة أوسع لسياسيين ينهمكون بتحسين قطاعات الصحة والتعليم ومحاربة البطالة والتصحر والجفاف وخفض الانبعاثات الضارة. وخيّل إلينا أن العالم سينتقل من زمن الحكام الذين يخدرون شعوبهم بأوهام الانتصارات إلى عهد الحكام الذين يشركون مواطنيهم في ورشة الإنجازات وتحسين حياة الناس.

ها نحن نودع أوهامنا. في 24 فبراير (شباط) الماضي أطلق فلاديمير بوتين قذيفة «ذكية» قتلت العالم الذي كنا نعيش في ظله منذ انهيار جدار برلين وتواري الاتحاد السوفياتي. شطب الجيش الروسي الحدود الدولية وتوغل في الخريطة الأوكرانية. المشهد مروّع بكل المقاييس. الدولة التي أطلقت الغزو هي دولة كبرى تغطيها مظلة نووية وتتمتع بعضوية دائمة في مجلس الأمن الدولي. سرعان ما بدا المجلس عاطلاً عن العمل. مواقف الأمين العام للمنظمة الدولية بدت أقرب إلى استغاثات عالم يغرق، منها إلى الاستعداد لفرض حضور ولو خجول للقانون الدولي. وتذكر العالم أن أوكرانيا عارية ولا تتمتع بمظلة حلف «الناتو». كانت الرسالة فظيعة. لن يهب أحد لحمايتك إذا هاجمك قوي ولم تكن جزءاً من حلف عسكري. الدرس قاسٍ. ولن يغامر أحد بإرسال جيشه لإنقاذك من أنياب دولة نووية. بدت أوروبا ضعيفة وخائفة من رائحة الدخان ومشاهد المدن المدمرة. أقصى ما تستطيع أن تفعله هو أن تزود الأوكرانيين بالأسلحة في حرب تبدو نتائجها معروفة سلفاً.

أخطر ما في الحرب التي أطلقها بوتين هو أنها ليست وليدة خلاف روسي - أوكراني. إنها جزء من معركة أوسع. أوكرانيا مجرد مسرح اعتبره بوتين مناسباً لإطلاق انتفاضة عسكرية وسياسية هائلة على موازين القوى التي سادت في العالم على مدى 3 عقود. لهذا حرص على الإعلان بلهجة المنتصر أن «زمن الهيمنة انتهى». وهكذا يمكن القول إننا أمام حرب كبرى. حرب روسية تستهدف القيادة الأميركية للعالم ومعها النموذج الغربي الذي انتصر من دون حرب قبل 3 عقود ونجح في تدمير الاتحاد السوفياتي. ووحدها القارة الأوروبية تصلح لإطلاق الانقلابات الكبرى بحكم موقعها وتاريخها وتأثيرها. تحدث بوتين عن عالم جديد سترسي قواعده الدول «القوية» التي تتمتع بسيادة غير منقوصة.

لا مبالغة في القول إن العالم غارق في مأزق يصعب الخروج منه. إرغام روسيا على الخروج من أوكرانيا تحت الضغوط العسكرية لا يبدو ممكناً. مثل هذا الخيار يعني التورط في حرب طويلة باهظة التكاليف عسكرياً واقتصادياً وسياسياً لا تبدو «الجبهة الغربية» قادرة على احتمالها. اختلاط حرب الصواريخ بحرب النفط والغاز والقمح يشعر دولاً كثيرة بأنها مهددة بالاختناق. ارتفاع الأسعار وحديث التضخم والكساد والخوف من الآتي ينذر بإطلاق موجة من عدم الاستقرار في العالم. وإذا كان إرغام روسيا على الانسحاب مستبعداً فإن تقديم أوكرانيا هدية لاسترضائها صعب هو الآخر، لأن ما يريده الكرملين أكبر بكثير من أوكرانيا.

واضح أن الحلقة الأوكرانية هي الشرارة التي فتحت أبواب الجحيم. لا مبالغة في هذا القول. تكفي الإشارة إلى عودة العالم إلى الرهان على الترسانات والجيوش، لا على الأمم المتحدة والقانون الدولي. يكفي شعور الدول الصغيرة أنها تحتاج إلى جيشها وتحالفاتها كي تقنع جارها القوي بعدم الانقضاض عليها تحت أعذار كثيرة. يكفي الخوف على سلع كان العالم يعتقد أن المتحاربين لن يفكروا بإشراكها في حروبهم.
في العقود الثلاثة الماضية افتقدت الإدارة الأميركية للعالم إلى التواضع والواقعية. ارتكبت كثيراً من الأخطاء في التعامل مع روسيا وغيرها. تصرفت بغرور المنتصر الذي يفرض أسلوبه ويملي قواعده. لكن الأخطاء الأميركية لا تبرر أبداً الانقلاب الباهظ الذي أطلقه بوتين بالحديد والنار والغاز والقمح.

إنها حفنة شهور غيّرت العالم. نكاد نعتاد على رؤية ملايين الأوكرانيين الهائمين. وعلى رؤية الشوارع المتفحمة في مدن أوكرانية. ونكاد نسلم أن تايوان هي المحطة المقبلة لاستكمال الانقلاب. وها نحن نرى الصين تطل عبر حاملة طائرات ثالثة بعدما كانت تطل بأحلام «مبادرة الحزام والطريق». وها هي الحكومات القريبة والبعيدة تشد الأحزمة. وها نحن نرى مليارات الدولارات تُنفق على الترسانات، وهي التي كان يمكن أن تنفق على الصحة والتعليم ومساعدة اللاجئين. إنها مشاهد عالم يغرق. إذا كان يمكن تفكيك الخريطة الأوكرانية، فلماذا لا يمكن تفكيك خرائط أخرى؟ وماذا لو أفلتت ذئاب الأقاليم لتعيد رسم ملامح جيرانها؟
واضح أن العالم موعود بسنوات صعبة. ولن يكون غريباً أن يستعير غوتيريش من الرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح عبارته الشهيرة ليقول إن إدارة العالم تشبه الرقص على رؤوس الثعابين. والثعابين تلدغ الراقص مهما كان بارعاً في ملاعبتها واسترضائها وترويضها.

غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك

مـــــــــقـــــــــالات ذات صـــــــــلـــــــــة

إقــــــرأ أيــــــضــــــاً

COOKIES DISCLAIMER
This website uses cookies to give you the best experience. By continuing to browse this site, you give us your consent for cookies to be used. For more information, click here.
Accept All Cancel
NEWSLETTER

إشـــــتـــــرك بــنــشــرة MTV أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

تــواصــل إجــتــمــاعــي
  • @mtvlebanon Follow @mtvlebanon
  • mtvlebanon
  • mtvlebanonnews
  • @mtvlebanonnews Follow @mtvlebanonnews
  • mtvlebanonnews
  • mtvlebanon
تــحــمــيــل تــطــبــيــق ال MTV
خدمه الWHATSAPP
أخر الأخبار على هاتفك الذكي
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • شروط الإستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • شبكة الوظائف
الأخـــبـــار
  • ســيــاســة
  • أســرار
  • نــاس
  • إقـتـصـاد
  • فــن
  • مــنــوعــات
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • جـــمـــيـــع الكـــتـــاب
الـــبـــرامـــج
  • اليوم
  • هـــذا الاســـبـــوع
  • بـث مـبـاشـر
  • ترددات البث MTV

© mtv Lebanon. All rights reserved.

Ⓚ website by koein