دعا وزير الدفاع الاسرائيلي إيهود باراك إلى زيادة إطار ميزانية الدولة بسبعة مليارات شيكل تجاوباً مع مطالب الحراك الاجتماعي الاحتجاجي في البلاد.
وأعرب باراك في حديث إذاعي صباح اليوم عن اعتقاده بأن الحكومة لن توقف أو تلغي المشاريع الأمنية الجارية بعد اطّلاعها على دلالتها وذلك بحكم المسؤولية العليا التي تتحملها الحكومة عن القدرات العسكرية.
أما بالنسبة الى العملية السياسية فأكد باراك ضرورة تجاوز ما أسماه بلعبة الشروط المسبقة للجانبين الإسرائيلي والفلسطيني وصولا إلى إطلاق المفاوضات بينهما وإقدام كليْهما على قرارات مؤلمة.
