• LIVE بـث مـبـاشـر
  • نشرات الأخبار
  • ENGLISH
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • هذا ما جاء في أسرار الصحف المحلية اليوم
      هذا ما جاء في أسرار الصحف المحلية اليوم
    • ماذا جاء في مقدمات نشرات الأخبار المسائية؟
      ماذا جاء في مقدمات نشرات الأخبار المسائية؟
    • هذا ما جاء في أسرار الصحف
      هذا ما جاء في أسرار الصحف
    • يوهم ضحاياه ببيع الدولار بسعر أدنى من سعر السوق لسلبهم
      يوهم ضحاياه ببيع الدولار بسعر أدنى من سعر السوق لسلبهم
    • إخلاء الكورنيش البحري وتسطير محاضر ضبط بحق مخالفي التعبئة في صور
      إخلاء الكورنيش البحري وتسطير محاضر ضبط بحق مخالفي التعبئة في صور
    • جريح في إشكال تطوّر إلى إطلاق نار
      جريح في إشكال تطوّر إلى إطلاق نار
    • وزير الصحة الإيراني: خامنئي لم يمنع استخدام لقاحات كورونا الأجنبية
      وزير الصحة الإيراني: خامنئي لم يمنع استخدام لقاحات كورونا الأجنبية
    • نحو استثمار القيادات العربية في إدارة بايدن ولدى الصين وروسيا
      نحو استثمار القيادات العربية في إدارة بايدن ولدى الصين وروسيا
    • اعتقال زعيم عصابة مخدّرات آسيوية كبيرة
      اعتقال زعيم عصابة مخدّرات آسيوية كبيرة
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
    • تمارين تنفّس تساعد على التخفيف من الآلام المزمنة
      تمارين تنفّس تساعد على التخفيف من الآلام المزمنة
    • تساقط الشعر بعد التّعافي من كورونا.. ردّ فعل على الفيروس
      تساقط الشعر بعد التّعافي من كورونا.. ردّ فعل على الفيروس
    • تساقط الشعر بعد التّعافي من كورونا.. ردّ فعل على الفيروس
      تساقط الشعر بعد التّعافي من كورونا.. ردّ فعل على الفيروس
    • الدفاع المدني: 267 مهمة في الـ24 ساعة الماضية
      الدفاع المدني: 267 مهمة في الـ24 ساعة الماضية
    • الدفاع المدني: 267 مهمة في الـ24 ساعة الماضية
      الدفاع المدني: 267 مهمة في الـ24 ساعة الماضية
    • البطريرك العبسي نعى متروبوليت صور سابقا يوحنا حداد
      البطريرك العبسي نعى متروبوليت صور سابقا يوحنا حداد
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • #الهيبة الرد
    • #معتصم النهار
    • #نانسي عجرم
    • #عمرو دياب
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
    • هشام الحاج ينضمّ الى mtv في عقد فنّي طويل الامد
      هشام الحاج ينضمّ الى mtv في عقد فنّي طويل الامد
    • فيديو لمعتصم النهار: زوجتي والفروسيّة... وتيم حسن وقصي الخولي
      فيديو لمعتصم النهار: زوجتي والفروسيّة... وتيم حسن وقصي الخولي
    • ميرا عادت بعد غياب... وعقد مع mtv لانطلاقةٍ فنيّة جديدة
      ميرا عادت بعد غياب... وعقد مع mtv لانطلاقةٍ فنيّة جديدة
    • بالصورة: سلمى حايك تحتفل بعيد ميلاد زوجها بطريقة غريبة تثير الجدل...
      بالصورة: سلمى حايك تحتفل بعيد ميلاد زوجها بطريقة غريبة تثير الجدل...
    • شيرين عبد الوهاب في إطلالتها الأولى بعد غياب طويل
      شيرين عبد الوهاب في إطلالتها الأولى بعد غياب طويل
    • عايدة صبرا: "شعب مخدّر لهيدي الدرجة"
      عايدة صبرا: "شعب مخدّر لهيدي الدرجة"
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
    • "صارو ميّة" الليلة... وحلقة جديدة الاسبوع المقبل
      "صارو ميّة" الليلة... وحلقة جديدة الاسبوع المقبل
    • "حكي صادق": ديما ترفع السقف... بالأسماء
      "حكي صادق": ديما ترفع السقف... بالأسماء
    • عادل كرم ينتظر طفلته الأولى "كيم" وهذا ما كشفه عن ابنه شربل
      عادل كرم ينتظر طفلته الأولى "كيم" وهذا ما كشفه عن ابنه شربل
    • توفي بعد ساعات من تلقيه لقاح "كورونا"
      توفي بعد ساعات من تلقيه لقاح "كورونا"
    • عقوبة غير متوقّعة لسياح تجوّلوا بلا كمامة
      عقوبة غير متوقّعة لسياح تجوّلوا بلا كمامة
    • الأولاد في سيبيريا لا يمرضون... والسبب؟
      الأولاد في سيبيريا لا يمرضون... والسبب؟
    • إليكِ سرّ جمال البشرة والشعر والأظافر
      إليكِ سرّ جمال البشرة والشعر والأظافر
    • هكذا تُحاربين تجاعيد اليد
      هكذا تُحاربين تجاعيد اليد
    • إليكم أفضل الزيوت الطبيعية لتحفيز نمو الشعر
      إليكم أفضل الزيوت الطبيعية لتحفيز نمو الشعر
    • إليكم بعض أسرار "واتساب"
      إليكم بعض أسرار "واتساب"
    • واتساب 2021: 3 تعديلات بارزة
      واتساب 2021: 3 تعديلات بارزة
    • "واتساب" سيودع ملايين الهواتف بعد أيام
      "واتساب" سيودع ملايين الهواتف بعد أيام
    • تجنّبوا هذه الأخطاء في وجبة العشاء
      تجنّبوا هذه الأخطاء في وجبة العشاء
    • منظومة ذكاء اصطناعي تقدّم وصفاتٍ صحّية بحسب الأذواق
      منظومة ذكاء اصطناعي تقدّم وصفاتٍ صحّية بحسب الأذواق
    • خريطة الوجبات السّريعة المُفضّلة حول العالم
      خريطة الوجبات السّريعة المُفضّلة حول العالم
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • {{item.keyword}}
الأخـــبـــار {{results.articlesCount}}
  • {{item.title}}

الــــــمــــــز يــــــد
  • English
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • بـث مـبـاشـر
  • نشرات الأخبار

الأكــــــثــــــر قــــــراءة

  • {{article.title}}

مفاجأة السنيورة: أعارض الدفع... وسعيد بالحكومة!

الجمهورية
عماد مرمل

عماد مرمل - الجمهورية

19 شباط 2020 06:23

  • A-
  • A+
A+
مفاجأة السنيورة: أعارض الدفع... وسعيد بالحكومة!

كتب عماد مرمل في الجمهورية:

 

مع تفاقم الازمة الاقتصادية - المالية واتخاذها أشكالاً حادة، ذهب البعض الى تحميل أصحاب السياسات المعتمدة منذ عام 1992 المسؤولية الاكبر عن الواقع المزري الذي انزلق اليه لبنان، ومن بين هؤلاء أحد «مهندسي» تلك السياسات الرئيس فؤاد السنيورة. ولكن، كيف يردّ السنيورة على هذا الاتهام، وماذا يقترح للخروج من النفق المظلم؟

يعتبر السنيورة انّ «كل الذين يَتباكون على الوضع الاقتصادي والمالي هم الذين أوصلوا البلد بأيديهم الى المأزق الحالي نتيجة امتناعهم عن الدخول في العملية الاصلاحية».

 

ويلفت الى انه «لو تكلّمت جدران مجلس النواب ومحاضر الجلسات وفذلكات الموازنة، لأظهرت كم من مرة نَبّهنا الى خطورة المسار الذي كان معتمداً لناحية إرهاق الخزينة العامة بالانفاق العشوائي، وحشو الادارات بالمحاسيب والازلام، والهروب من تنفيذ الاصلاحات الحقيقية، والامعان في الهدر والفساد حتى أصبحت حال دولتنا كحال سيارة فولسفاكن تجرّ شاحنة».

 

ويضيف: للأسف، بات يصح فينا المثل القائل: «الللي من إيدو الله يزيدو».

 

ويتطرّق السنيورة الى استحقاق سندات اليوروبوند في آذار المقبل وهل ندفع أو لا ندفع، قائلاً: «من الضروري مقاربة هذا الملف بكل دقة ووفق رؤية صحيحة، حتى نتخذ القرار المناسب، وهذه مسؤولية الحكومة بالتعاون مع مصرف لبنان والخبراء الماليين والقانونيين وكذلك صندوق النقد الدولي الذي لديه مخزون من التجارب الدولية والتطبيقات العملية في مواجهة أزمات تعرّضت لها دول أخرى»، مستغرباً الميل نحو «شَيطنة الصندوق الذي تكمن أهميته الاساسية في انه قادر على منح ختم الصدقية، خصوصاً في بلد انحسرت فيه الصدقية مثل لبنان حيث يكاد كل شخص يكون خبيراً اقتصادياً ومالياً وحيث لا رقم متّفقاً عليه، بل انّ الارقام تنهمر من كل حدب وصوب، علماً انّ صندوق النقد الدولي يقدّم اقتراحات والدولة هي التي تقرّر في نهاية المطاف ماذا تفعل وما اذا كانت ستأخذ بها ام لا».

 

وقيل له: لو انك وزير المال في هذه المرحلة، هل كنت لتؤيد تسديد دفعة المليار و200 مليون دولار المستحقة على لبنان في آذار المقبل ام لا؟

 

فأجاب: أنا شخصياً ضد الدفع، واعتبر انّ أضرار الامتناع عن التسديد هي اقل من تلك المترتبة على التسديد، شرط ان يأتي القرار ضمن خطة متكاملة لإعادة جدولة الدين بالتفاهم مع الدائنين الذين يجب ان نعرف كيف نفاوضهم ونقنعهم بأننا جادّون في استثمار فترة السماح او التأجيل التي نطلبها لاتخاذ إجراءات جذرية تُفضي الى تصحيح وضعنا ثم معاودة الايفاء بمتوجباتنا المالية.

 

ويشدّد السنيورة على انه لم يعد بالامكان معالجة الأزمة الراهنة بالمراهم، «وإنما هناك حاجة الى إجراء جراحة عاجلة لاستئصال المرض بالترافق مع استخدام مجموعة من الادوية المالية والنقدية والادارية والسياسية».

 

ويعتبر السنيورة انّ الأهم في الوصفة العلاجية المطلوبة هو إعادة الاعتبار الى الدستور، «بعدما أصبح مجرد «خرقة» يمسح بها البعض أقدامهم، مُفترضين انّ في مقدورهم تعديل الدستور بالممارسة، ما أدّى الى تَسلّط الدويلات على الدولة التي أصبح الكل أقوى منها».

 

ويتابع: لقد أصبحت الدولة أقرب الى جثة، تتوزّع حولها مجموعة من الجهات الشَرهة التي يمسك كل منها بسكين وشوكة ويمعن في تقطيع الجثة لأخذ حصته منها.

 

ويشير الى انّ بداية العلاج تتمثّل في الاعتراف أولاً بالمرض والكف عن إنكاره، ثم الذهاب الى الطبيب المختص والقبول بالأدوية التي يحدّدها حتى لو ترتّبت عليها عوارض جانبية قد تكون مؤلمة أحياناً.

 

ويؤكد انّ «لحظة مواجهة الحقيقة المجردة حانت، ولم يعد الهروب الى الامام ينفع»، مستشهداً بما ورد في سورة يوسف في القرآن الكريم «الآن حصحص الحق»، ومشدداً على انّ الحق استحق ولا يجوز الاستمرار في تجاهله وإنكاره.

 

ويلفت الى أهمية وقف نزيف الكهرباء فوراً، بالنظر الى الخسائر الفادحة التي يتسبّب بها، داعياً رئيس الحكومة حسان دياب الى ان يتصل برئيس الصندوق الكويتي عبد اللطيف حمد ويطلب منه المساهمة في إيجاد حل نهائي لأزمة الكهرباء، متهماً رئيس «التيار الوطني الحر» جبران باسيل بأنه «أضاع علينا فرصة ثمينة عندما رفض التعاون مع الصناديق العربية في هذا الملف».

 

ولدى سؤاله: هل من نصيحة أخرى تُسديها لدياب؟

 

أجاب السنيورة: أنصحه بأن يحوّل الحكومة الى فريق عمل يواظب على «الشغل» ليلاً ونهاراً، وأن يبادر الى إعطاء الاولوية القصوى لقضية الكهرباء، وان يمتلك شجاعة اتخاذ القرارات المناسبة ومنها زيادة التعرفة على كل من يتجاوز استهلاكه سقف الـ500 كيلووات وإبقاء السعر المدعوم محصوراً في الفئة التي تستهلك ما دون هذا السقف حتى لا يجري تحميل الفقراء وذوي الدخل المحدود أعباء إضافية.

 

ويرفض السنيورة الاقرار بأنّ السياسات الاقتصادية والمالية المتّبعة منذ عام 1992 هي المسؤولة عن وضع لبنان على حافة الانهيار الشامل، معتبراً انّ المشكلة ليست في أصل النموذج وإنما في سوء التطبيق من قبل البعض.

 

ويضيف: الكل يعرف كيف كان وضع البلد عام 1992 بعد حرب مدمّرة، وكنت أشاهد من نوافذ مكتبي في وزارة المال الجرادين في الشارع، فما الذي كان مطلوباً منّا آنذاك؟ وهل كان هناك خيار غير الانخراط في ورشة إعادة إعمار ما تهدّم؟ وبالتالي لو عاد التاريخ الى الوراء لكنتُ اعتمدت السياسات نفسها. وللعلم، فإنّ الدين عام 1993 كان يقارب الـ 3 مليارات دولار بينما الفوائد المتراكمة على هذا المبلغ منذ ذلك الحين تعادل تقريباً نصف الدين العام.

 

أمّا في الشأن السياسي، فيشير السنيورة الى انّ انهيار التسوية التي نَعاها الرئيس سعد الحريري يعود الى انّ هناك من استخدمها لاستخراج التنازلات من الحريري، «ولو انه جرى تجيير هذه التنازلات لحساب إعادة بناء دولة المؤسسات والقانون لكان ذلك جيداً، لكنهم للأسف وظّفوها في اتجاه تحقيق مكاسب ضيّقة وزرع المحاسيب والازلام في الادارة».

 

ويوضح السنيورة انه سعيد بالحكومة الحالية «لأنّ حكومات الوحدة الوطنية أثبتت فشلها، وحان الوقت لإعادة الاعتبار والانتظام الى اللعبة الديموقراطية على قاعدة موالاة ومعارضة، فعندها فقط تستقيم العملية السياسية والآلية الدستورية، بعدما زال الحد الفاصل بين مجلس النواب والحكومة طيلة الحقبة السابقة، فاختلط الحابل بالنابل وتعذّرت الرقابة والمحاسبة».

 

ويضيف انه «عندما تصيب حكومة دياب سنؤيّدها، وعندما تخطئ سنعارضها»، مشدداً على أهمية المعارضة البنّاءة.

 

ولدى سؤاله: هل تتوقع أن يبقى الرئيس سعد الحريري خارج رئاسة الحكومة حتى نهاية عهد الرئيس ميشال عون؟

 

يختصر السنيورة في الرّد مكتفياً بالقول: سبحان الحي الباقي...

 

ويرى انّ إنهاء التسوية يشكّل فرصة للفرز والتمييز بين مَن يتمسّك حقاً بالاصلاح والدستور والطائف والدولة وبين من يذهب في الاتجاه المعاكس، داعياً الى التخلي عن خطاب الشعبوبة في مقاربة التحديات التي تواجهنا، على قاعدة مصارحة الناس بالحقائق وليس السعي الى استرضائهم كيفما كان ولو من خلال الكذب عليهم.

 

كذلك، يأمل في إجراء مراجعة لتجربة 14 آذار «التي لم تسقط الّا عندما استغرقت في سياسات الأزقّة والزواريب».

غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك

مـــــــــقـــــــــالات ذات صـــــــــلـــــــــة

إقــــــرأ أيــــــضــــــاً

COOKIES DISCLAIMER
This website uses cookies to give you the best experience. By continuing to browse this site, you give us your consent for cookies to be used. For more information, click here.
Accept All Cancel
NEWSLETTER

إشـــــتـــــرك بــنــشــرة MTV أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

تــواصــل إجــتــمــاعــي
  • @mtvlebanon Follow @mtvlebanon
  • mtvlebanon
  • mtvlebanonnews
  • @mtvlebanonnews Follow @mtvlebanonnews
  • mtvlebanonnews
  • mtvlebanon
تــحــمــيــل تــطــبــيــق ال MTV
خدمه الWHATSAPP
أخر الأخبار على هاتفك الذكي
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • سياسة الخصوصية
  • شبكة الوظائف
الأخـــبـــار
  • ســيــاســة
  • أســرار
  • نــاس
  • إقـتـصـاد
  • فــن
  • مــنــوعــات
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • جـــمـــيـــع الكـــتـــاب
الـــبـــرامـــج
  • اليوم
  • هـــذا الاســـبـــوع
  • بـث مـبـاشـر
  • ترددات البث MTV

© mtv Lebanon. All rights reserved.

Ⓚ website by koein