جدد الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان رفضه لأي حوار مع نظيره السوري بشار الأسد، ردا على دعوات المعارضة لاستئناف أنقرة اتصالاتها بدمشق.
وأكد أردوغان، في كلمة ألقاها خلال استضافته ممثلي المخاتير في المجمع الرئاسي بالعاصمة أنقرة، تعليقا على هذا الموضوع، أن تركيا ستتجاهل الدعوات للحوار مع الأسد، متسائلا: "في أي شأن يمكن أن نتحدث مع قاتل تسبب بموت مليون سوري؟".
وشدد أردوغان على أن "أنقرة لا تنوي خوض مفاوضات مع الإرهابيين والأشخاص الذين يمارسون سياسة الإرهاب".
وانتقد الرئيس التركي دعوة زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض كمال قليجدار أوغلو في هذا الخصوص، مضيفا: "لو كان الأمر بيد قليجدار أوغلو لطلب منا الجلوس مع الأسد على طاولة واحدة ومناقشة الأزمة السورية".
وردا على اتهامات قليجدار أوغلو للسلطات التركية بتأييد تنظيم "داعش"، قال أردوغان: "إذا حدث وأثبت دعم حزب العدالة والتنمية لتنظيم داعش الإرهابي، فعندها سأتخلى عن منصبي، ولكن في حال لم تتمكن من إثبات ذلك، هل سيكون باستطاعتك أن تترك منصبك؟".
وتابع الرئيس التركي: "جنودنا يطهرون المنطقة من الإرهابيين رغم كل أنواع السلبيات والنفاق والدناءة، ورغم حديث السيد كمال، الذي يقول لا تدخلوا عفرين".
وأكد أردوغان، في كلمة ألقاها خلال استضافته ممثلي المخاتير في المجمع الرئاسي بالعاصمة أنقرة، تعليقا على هذا الموضوع، أن تركيا ستتجاهل الدعوات للحوار مع الأسد، متسائلا: "في أي شأن يمكن أن نتحدث مع قاتل تسبب بموت مليون سوري؟".
وشدد أردوغان على أن "أنقرة لا تنوي خوض مفاوضات مع الإرهابيين والأشخاص الذين يمارسون سياسة الإرهاب".
وانتقد الرئيس التركي دعوة زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض كمال قليجدار أوغلو في هذا الخصوص، مضيفا: "لو كان الأمر بيد قليجدار أوغلو لطلب منا الجلوس مع الأسد على طاولة واحدة ومناقشة الأزمة السورية".
وردا على اتهامات قليجدار أوغلو للسلطات التركية بتأييد تنظيم "داعش"، قال أردوغان: "إذا حدث وأثبت دعم حزب العدالة والتنمية لتنظيم داعش الإرهابي، فعندها سأتخلى عن منصبي، ولكن في حال لم تتمكن من إثبات ذلك، هل سيكون باستطاعتك أن تترك منصبك؟".
وتابع الرئيس التركي: "جنودنا يطهرون المنطقة من الإرهابيين رغم كل أنواع السلبيات والنفاق والدناءة، ورغم حديث السيد كمال، الذي يقول لا تدخلوا عفرين".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك