حوار برّي بين مؤيّد ورافض...
2 تشرين الثاني 2022 06:48
جاء في "الأخبار":
لا تزال الدعوة إلى الحوار المُزمع عقده بدعوة من رئيس مجلس النواب نبيه بري محط نقاش وأخذ ورد، بينَ مؤيد ورافض، والرافضون كُثر استناداً إلى تجارب سابقة لم تؤد إلى نتيجة.
في هذا الإطار، قالت مصادر نيابية في كتلة "التنمية والتحرير" أن "موعد الحوار لم يتحدد بعد، وهناك الكثير من العقبات التي تمنع انعقاده بعدَ التطورات الأخيرة ورفع السقف السياسي المتوتر لا سيما بينَ الرئيسين عون وبري"، فضلاً عن أن "الردود السلبية على الدعوة كانت مفاجئة، فكيف يمكن رفض دعوة إلى الكلام والنقاش والحوار مهما بلغت الخلافات".
وكشفت المصادر أن "بري قد يبدأ بعد الانتهاء من تلاوة الرسالة باتصالاته ومشاوراته بشأن الحوار لتأمين أرضية توافقية حول المبدأ بالحد الأدنى".
لا تزال الدعوة إلى الحوار المُزمع عقده بدعوة من رئيس مجلس النواب نبيه بري محط نقاش وأخذ ورد، بينَ مؤيد ورافض، والرافضون كُثر استناداً إلى تجارب سابقة لم تؤد إلى نتيجة.
في هذا الإطار، قالت مصادر نيابية في كتلة "التنمية والتحرير" أن "موعد الحوار لم يتحدد بعد، وهناك الكثير من العقبات التي تمنع انعقاده بعدَ التطورات الأخيرة ورفع السقف السياسي المتوتر لا سيما بينَ الرئيسين عون وبري"، فضلاً عن أن "الردود السلبية على الدعوة كانت مفاجئة، فكيف يمكن رفض دعوة إلى الكلام والنقاش والحوار مهما بلغت الخلافات".
وكشفت المصادر أن "بري قد يبدأ بعد الانتهاء من تلاوة الرسالة باتصالاته ومشاوراته بشأن الحوار لتأمين أرضية توافقية حول المبدأ بالحد الأدنى".