لبنان يشارك في مؤتمر بالكويت للحد من تجنيد الجهاديين
24 تشرين الأول 2014 08:32
اعلنت وزارة الخارجية الاميركية ان الكويت ستستضيف الاسبوع المقبل مؤتمرا يبحث سبل الحد من الحملات الهادفة الى تجنيد الجهاديين في العراق وسوريا وخصوصا عبر الانترنت وشبكات التواصل الاجتماعي.
وقالت الناطقة باسم الخارجية جنيفر بساكي ان "هذا المؤتمر سيكون فرصة لتبادل الافكار في شكل معمق بهدف تعزيز التعاون بين الشركاء في التحالف" الدولي ضد تنظيم الدولة الاسلامية المتطرف.
وسيجمع المؤتمر مندوبين من البحرين وبريطانيا ومصر وفرنسا والعراق والاردن ولبنان وعمان وقطر والسعودية والامارات العربية المتحدة وسيمثل الولايات المتحدة مساعد وزير الخارجية للشؤون العامة ريك ستنغل ومنسق التحالف الدولي الجنرال المتقاعد جون آلن.
واضافت بساكي ان "جميع الدول التي ستحضر ستطالب بتحرك اكبر والبعض سبق ان اتخذ تدابير"
ويزداد قلق الحكومات الغربية من عدد الشبان في اوروبا واميركا الشمالية الذين جندوا عبر شبكات التواصل الاجتماعي وتوجهوا الى سوريا للانضمام الى صفوف مقاتلي الدولة الاسلامية.
وفي نهاية الاسبوع الفائت، تم اعتراض ثلاث فتيات من كولورادو في المانيا فيما كن يحاولن التوجه الى تركيا ومنها الى سوريا للالتحاق بالجهاديين، بحسب شبكة "سي ان ان".
بدورها، اعلنت الشرطة الكندية ان الشاب البالغ من العمر 32 عاما والذي قتل الاربعاء جنديا امام البرلمان في اوتاوا كان يسعى للحصول على جواز سفر للذهاب الى سوريا.
وقالت الناطقة باسم الخارجية جنيفر بساكي ان "هذا المؤتمر سيكون فرصة لتبادل الافكار في شكل معمق بهدف تعزيز التعاون بين الشركاء في التحالف" الدولي ضد تنظيم الدولة الاسلامية المتطرف.
وسيجمع المؤتمر مندوبين من البحرين وبريطانيا ومصر وفرنسا والعراق والاردن ولبنان وعمان وقطر والسعودية والامارات العربية المتحدة وسيمثل الولايات المتحدة مساعد وزير الخارجية للشؤون العامة ريك ستنغل ومنسق التحالف الدولي الجنرال المتقاعد جون آلن.
واضافت بساكي ان "جميع الدول التي ستحضر ستطالب بتحرك اكبر والبعض سبق ان اتخذ تدابير"
ويزداد قلق الحكومات الغربية من عدد الشبان في اوروبا واميركا الشمالية الذين جندوا عبر شبكات التواصل الاجتماعي وتوجهوا الى سوريا للانضمام الى صفوف مقاتلي الدولة الاسلامية.
وفي نهاية الاسبوع الفائت، تم اعتراض ثلاث فتيات من كولورادو في المانيا فيما كن يحاولن التوجه الى تركيا ومنها الى سوريا للالتحاق بالجهاديين، بحسب شبكة "سي ان ان".
بدورها، اعلنت الشرطة الكندية ان الشاب البالغ من العمر 32 عاما والذي قتل الاربعاء جنديا امام البرلمان في اوتاوا كان يسعى للحصول على جواز سفر للذهاب الى سوريا.