دول دفعت الثمن... فهل تغيّر سياستها؟
25 تموز 2016 21:46
منذ مطلع عام 2015، تتسارع وتيرة الأعمال الإرهابية التي تضرب أوروبا لتشمل فرنسا وبلجيكا وتركيا، وآخرها الهجمات الارهابية الدامية التي وقعت في المانيا.
وجميع منفذي الهجمات الارهابية في الدول الاوروبية هم من المهاجرين العرب أو المسلمين ...
تُعتبر فرنسا من بين أكثر الدول الأوروبيّة التي يتواجد فيها المسلمون بأعدادٍ ملحوظة بشكلٍ كبير حيث يصل إلى 4.5 مليون نسمة.
ويصل عدد المسلمين في بلجيكا الى حوالى الـ 700 الف نسمة.
اما في المانيا فتتراوح التقديرات حول أعداد المسلمين بين 3.8 و4.5 مليون نسمة. ويشكل المسلمون الأتراك غالبية المسلمين وتقدر نسبتهم بأكثر من النصف أو نحو 2.5 مليون نسمة.
فهل دفعت بعض الدول الاوروبية المستهدفة ثمن سياستها وهل بإمكانها العودة عن اخطائها وإعادة رسم سياسة الهجرة؟
التفاصيل في الفيديو المرفق، وفيه شهادات من فرنسا وبلجيكا وألمانيا.
وجميع منفذي الهجمات الارهابية في الدول الاوروبية هم من المهاجرين العرب أو المسلمين ...
تُعتبر فرنسا من بين أكثر الدول الأوروبيّة التي يتواجد فيها المسلمون بأعدادٍ ملحوظة بشكلٍ كبير حيث يصل إلى 4.5 مليون نسمة.
ويصل عدد المسلمين في بلجيكا الى حوالى الـ 700 الف نسمة.
اما في المانيا فتتراوح التقديرات حول أعداد المسلمين بين 3.8 و4.5 مليون نسمة. ويشكل المسلمون الأتراك غالبية المسلمين وتقدر نسبتهم بأكثر من النصف أو نحو 2.5 مليون نسمة.
فهل دفعت بعض الدول الاوروبية المستهدفة ثمن سياستها وهل بإمكانها العودة عن اخطائها وإعادة رسم سياسة الهجرة؟
التفاصيل في الفيديو المرفق، وفيه شهادات من فرنسا وبلجيكا وألمانيا.