عارضة الأزياء الإماراتية الوحيدة: هذه خطوطي الحمراء
14 شباط 2018 09:09
أجرت مجلة "لها" حواراً مع عارضة الأزياء الإماراتية رفيعة الهاجسي، والتي استطاعت أن تترك بصمة لها في عالم عرض الأزياء في زحمة الأسماء والوجوه العالميّة التي ترتاد منصّات العروض.
ونرفق إليكم ابرز ما جاء في المقابلة.
كيف تعرّفين عن نفسها اليوم؟
أنا شابة إماراتية حالمة، تسعى وتناضل منذ الصغر. أعرّف أيضاً عن نفسي كأول عارضة أزياء إماراتية، حصلت على لقب أفضل عارضة أزياء للعام 2017، وحالياً أشغل منصب سفيرة لمجلس الأزياء العربي. خضتُ مجال تقديم البرامج التلفزيونية، من خلال ثلاثة برامج، ألا وهي: "الدماني" والذي قدّمتُ منه ثلاثة أجزاء، "فزّورة رمضان" وآخرها "آراب كاستينغ". كما لدي تجربتان تمثيليّتان، الأولى في مسلسل "ساعة صفر"، وأخيراً انتهيتُ من تصوير مسلسل "العاصوف 2".
لكِ تجربة يتيمة في الغناء أيضاً...
هذا صحيح، كما أهوى الرسم وأعشق الفنّ التجريدي التعبيري، وأعتبر أنّني ما زلتُ في بداية طريق تحقيق أحلامي.
عرفكِ الجمهور كأوّل عارضة أزياء إماراتية؛ ماذا أضاف اللقب إلى مسيرتكِ؟
أولاً، أصبحت معروفة ولو لدى شريحة معيّنة من الناس. ثانياً، جعلني قادرة على تحمّل مسؤولية كبيرة، ولا سيّما عندما أُمثّل بلدي في مجال الموضة، مما فتح لي أبواباً أخرى في مجالات عدّة، من بينها تقديم البرامج التلفزيونية والتمثيل.
عدتِ لتوّكِ من إيطاليا، ما الهدف من الرحلة؟
سافرتُ إلى إيطاليا لأعقد اجتماعات عمل مع بعض الوكالات ودور الأزياء المعروفة على مستوى عالمي، وذلك تمهيداً للخطوة الثانية في مجال عملي كعارضة أزياء، انطلاقاً من الدول العربية وصولاً الى الدول الأوروبية.
هل أتعبكِ لقب عارضة الأزياء الإماراتية الوحيدة؟
بالتأكيد، فهو ليس بالأمر السهل. لكن إذا كان هذا ما تحبّه وتحلم به منذ الصغر، فيجب أن تعشق التعب الذي ينتج منه. وكما تعلم، لا شيء في هذه الحياة يأتي بسهولة، بل عليك أن تكافح وتناضل وتصبر كي تحقق مرادك.
كيف تتعاملين مع الانتقادات؟
أحترم بعض الانتقادات التي أراها بنّاءة وإيجابية وآخذها في الاعتبار، لأنّها تصبّ في مصلحتي فأدرسها وأعمل بموجبها، ولكن هناك انتقادات سلبية أصرف النظر عنها.
وكيف تحافظين على العادات والتقاليد العربية والخليجية وتحترمينها؟
هذه العادات تربّيت عليها كإماراتية وخليجيّة، وأدرك طبيعة الانتقادات التي سأواجهها وأحترمها، وأسعى دائماً للحفاظ على صورة بلدي ومجتمعي الجميلة، وأريد أن يعي العالم أجمع أنّنا كإماراتيّات خصوصاً وخليجيّات عموماً، نستطيع أن نواكب الموضة، ونحافظ على العادات والتقاليد في آنٍ واحد، لنظهر في أحسن صورة تليق بمجتمعنا وبلدنا.
ما هي الخطوط الحمراء التي لا تتخطّينها؟
الخطوط الحمر التي لا يمكن أن أتخطاها أبداً، تتمثّل في كل فعل لا يجوز القيام به، واحترام المبادئ التي تربّيتُ عليها، فأنا في النهاية أنتمي الى مجمتع عربي وخليجي.
أجرت مجلة "لها" حواراً مع عارضة الأزياء الإماراتية رفيعة الهاجسي، والتي استطاعت أن تترك بصمة لها في عالم عرض الأزياء في زحمة الأسماء والوجوه العالميّة التي ترتاد منصّات العروض.
ونرفق إليكم ابرز ما جاء في المقابلة.
كيف تعرّفين عن نفسها اليوم؟
أنا شابة إماراتية حالمة، تسعى وتناضل منذ الصغر. أعرّف أيضاً عن نفسي كأول عارضة أزياء إماراتية، حصلت على لقب أفضل عارضة أزياء للعام 2017، وحالياً أشغل منصب سفيرة لمجلس الأزياء العربي. خضتُ مجال تقديم البرامج التلفزيونية، من خلال ثلاثة برامج، ألا وهي: "الدماني" والذي قدّمتُ منه ثلاثة أجزاء، "فزّورة رمضان" وآخرها "آراب كاستينغ". كما لدي تجربتان تمثيليّتان، الأولى في مسلسل "ساعة صفر"، وأخيراً انتهيتُ من تصوير مسلسل "العاصوف 2".
لكِ تجربة يتيمة في الغناء أيضاً...
هذا صحيح، كما أهوى الرسم وأعشق الفنّ التجريدي التعبيري، وأعتبر أنّني ما زلتُ في بداية طريق تحقيق أحلامي.
عرفكِ الجمهور كأوّل عارضة أزياء إماراتية؛ ماذا أضاف اللقب إلى مسيرتكِ؟
أولاً، أصبحت معروفة ولو لدى شريحة معيّنة من الناس. ثانياً، جعلني قادرة على تحمّل مسؤولية كبيرة، ولا سيّما عندما أُمثّل بلدي في مجال الموضة، مما فتح لي أبواباً أخرى في مجالات عدّة، من بينها تقديم البرامج التلفزيونية والتمثيل.
عدتِ لتوّكِ من إيطاليا، ما الهدف من الرحلة؟
سافرتُ إلى إيطاليا لأعقد اجتماعات عمل مع بعض الوكالات ودور الأزياء المعروفة على مستوى عالمي، وذلك تمهيداً للخطوة الثانية في مجال عملي كعارضة أزياء، انطلاقاً من الدول العربية وصولاً الى الدول الأوروبية.
هل أتعبكِ لقب عارضة الأزياء الإماراتية الوحيدة؟
بالتأكيد، فهو ليس بالأمر السهل. لكن إذا كان هذا ما تحبّه وتحلم به منذ الصغر، فيجب أن تعشق التعب الذي ينتج منه. وكما تعلم، لا شيء في هذه الحياة يأتي بسهولة، بل عليك أن تكافح وتناضل وتصبر كي تحقق مرادك.
كيف تتعاملين مع الانتقادات؟
أحترم بعض الانتقادات التي أراها بنّاءة وإيجابية وآخذها في الاعتبار، لأنّها تصبّ في مصلحتي فأدرسها وأعمل بموجبها، ولكن هناك انتقادات سلبية أصرف النظر عنها.
وكيف تحافظين على العادات والتقاليد العربية والخليجية وتحترمينها؟
هذه العادات تربّيت عليها كإماراتية وخليجيّة، وأدرك طبيعة الانتقادات التي سأواجهها وأحترمها، وأسعى دائماً للحفاظ على صورة بلدي ومجتمعي الجميلة، وأريد أن يعي العالم أجمع أنّنا كإماراتيّات خصوصاً وخليجيّات عموماً، نستطيع أن نواكب الموضة، ونحافظ على العادات والتقاليد في آنٍ واحد، لنظهر في أحسن صورة تليق بمجتمعنا وبلدنا.
ما هي الخطوط الحمراء التي لا تتخطّينها؟
الخطوط الحمر التي لا يمكن أن أتخطاها أبداً، تتمثّل في كل فعل لا يجوز القيام به، واحترام المبادئ التي تربّيتُ عليها، فأنا في النهاية أنتمي الى مجمتع عربي وخليجي.