الفنانة العربية: هذه حقيقة اعتدائي على العائلة الأميركية
11 تموز 2018 10:21
بعد ما أثير من مغالطات حول مشاجرتها مع أسرة أميركية من أصول مصرية فى دولة الإمارات الشقيقة، أصدرت الفنانة زينة بياناً صحافياً من خلال حسابها لتوضح الأمر بشكل نهائي.
وكتبت: "فوجئت بعدة أخبار في المواقع والجرائد تُفيد قيامي بالاعتداء على أسرة كاملة خلال تواجدي في دولة الإمارات الشقيقة، والأغرب من الخيال في تلك الأخبار المشبوهة والتي تعتمد فقط على تشويه صورتي، والتأكيد على قيامي بالاعتداء على طفلة صغيرة، وهى محاولة يائسة من الطرف الآخر لكسب التعاطف معه فى معركته الخاسرة. ورغم أننى متاحة لجميع الصحف والمواقع التي كان يجب عليهم أن يحصلوا على حق الرد قبل نشر أقاويل غير حقيقة ودون سند، مع العلم أن هذه الواقعة حدثت منذ ما يقرب 10 أيام ولم أتحدث عنها احتراماً لشعب وحكومة الإمارات الشقيقة ولكنى سأحكي الواقعة كما حدثت بالنص حتى لا يتم نشر أخبار مغلوطة".
وأضافت: "كنت في فندق أطلانتس دبي أجلس في أحد المطاعم، فوجئت بأشخاص يقتحموا حياتي الخاصة ويقوموا بتصويري، ورغم أن هذا يُعد جريمة فى دولة الإمارات باقتحام الخصوصية، وطلبت منهم بكل ود وإحترام الكف عن تصويري فى الخفاء، ولكن قوبلت المُعاملة الحسنة بكل سوء وتعرضت للسب والاعتداء أنا وشقيقتي من قبل الأسرة كاملة وبشكل مبالغ فيه".
وتابعت: "وبما أننى فى دولة الإمارات وأعلم مدى حقوقي جيداً قمت على الفور بالاتصال بالشرطة، وحررت بلاغاً بما حدث، مع العلم أنني تقدمت أولاً بالبلاغ وهذا مُثبت وأيضا طلبت تفريغ الكاميرات التى بطبيعة الحال التقطت ما حدث بالتفاصيل، وتم حجز الطرف الآخر ليلة كاملة رهن التحقيق، وبعد ذلك صدر قراراً بمنعهم من السفر لحين إنتهاء التحقيقات".
وأكملت:" بعد أيام من المشكلة حاولت تلك الأسرة مراراً وتكراراً القيام بمحاولات صلح وتقديم الاعتذار عن ما قاموا به من خلال "وسايط"، ولكني رفضت، كما حاولوا التأكيد على أنهم يحملوا الجنسية الأميركية، والتلميح بقدرتهم على إنهاء الأمر، لكنني رفضت كل هذه الأشياء وليس لديها بالنسبة لي أى اعتبار، ومتمسكة بموقفى فى الحصول على حقى القانونى بشكل كامل، خاصة وأن السلطات فى دولة الإمارات الشقيقة تتعامل بشكل حيادي تام حتى الآن مع الواقعة، ولا يتم الاعتراف بأية جنسية فى العالم سوى العدالة فقط لا غير، وأنا واثقة فى نزاهة وعدالة السلطات التى تقوم بالتحقيق حاليا، وحصولى على حقى بشكل كامل.
بعد ما أثير من مغالطات حول مشاجرتها مع أسرة أميركية من أصول مصرية فى دولة الإمارات الشقيقة، أصدرت الفنانة زينة بياناً صحافياً من خلال حسابها لتوضح الأمر بشكل نهائي.
وكتبت: "فوجئت بعدة أخبار في المواقع والجرائد تُفيد قيامي بالاعتداء على أسرة كاملة خلال تواجدي في دولة الإمارات الشقيقة، والأغرب من الخيال في تلك الأخبار المشبوهة والتي تعتمد فقط على تشويه صورتي، والتأكيد على قيامي بالاعتداء على طفلة صغيرة، وهى محاولة يائسة من الطرف الآخر لكسب التعاطف معه فى معركته الخاسرة. ورغم أننى متاحة لجميع الصحف والمواقع التي كان يجب عليهم أن يحصلوا على حق الرد قبل نشر أقاويل غير حقيقة ودون سند، مع العلم أن هذه الواقعة حدثت منذ ما يقرب 10 أيام ولم أتحدث عنها احتراماً لشعب وحكومة الإمارات الشقيقة ولكنى سأحكي الواقعة كما حدثت بالنص حتى لا يتم نشر أخبار مغلوطة".
وأضافت: "كنت في فندق أطلانتس دبي أجلس في أحد المطاعم، فوجئت بأشخاص يقتحموا حياتي الخاصة ويقوموا بتصويري، ورغم أن هذا يُعد جريمة فى دولة الإمارات باقتحام الخصوصية، وطلبت منهم بكل ود وإحترام الكف عن تصويري فى الخفاء، ولكن قوبلت المُعاملة الحسنة بكل سوء وتعرضت للسب والاعتداء أنا وشقيقتي من قبل الأسرة كاملة وبشكل مبالغ فيه".
وتابعت: "وبما أننى فى دولة الإمارات وأعلم مدى حقوقي جيداً قمت على الفور بالاتصال بالشرطة، وحررت بلاغاً بما حدث، مع العلم أنني تقدمت أولاً بالبلاغ وهذا مُثبت وأيضا طلبت تفريغ الكاميرات التى بطبيعة الحال التقطت ما حدث بالتفاصيل، وتم حجز الطرف الآخر ليلة كاملة رهن التحقيق، وبعد ذلك صدر قراراً بمنعهم من السفر لحين إنتهاء التحقيقات".
وأكملت:" بعد أيام من المشكلة حاولت تلك الأسرة مراراً وتكراراً القيام بمحاولات صلح وتقديم الاعتذار عن ما قاموا به من خلال "وسايط"، ولكني رفضت، كما حاولوا التأكيد على أنهم يحملوا الجنسية الأميركية، والتلميح بقدرتهم على إنهاء الأمر، لكنني رفضت كل هذه الأشياء وليس لديها بالنسبة لي أى اعتبار، ومتمسكة بموقفى فى الحصول على حقى القانونى بشكل كامل، خاصة وأن السلطات فى دولة الإمارات الشقيقة تتعامل بشكل حيادي تام حتى الآن مع الواقعة، ولا يتم الاعتراف بأية جنسية فى العالم سوى العدالة فقط لا غير، وأنا واثقة فى نزاهة وعدالة السلطات التى تقوم بالتحقيق حاليا، وحصولى على حقى بشكل كامل.