ستيفاني صليبا أقنعتنا في "كارما"... وبرعت!
9 تشرين الأول 2018 11:12
مع تطور أحداث مسلسل "كارما" الذي يعرض على شاشة mtv، يبرز أكثر التحدي الذي نجحت فيه الممثلة ستيفاني صليبا، التي تلعب دورين متناقضين في المسلسل. "هند" المرأة الطماعة والثرية التي تعشق حياة المدن والصخ، وتكره حياة الأرياف و"مللها"، ودور "هايا" الفتاة الفقيرة البسيطة، التي تواجه ظروفاً صعبة في حياتها.
ووسط هذا الصراع، برعت صليبا في تأدية الدورين، وخصوصاً دور "هند"، وعرفت كيف تطوّع أدواتها التمثيلية لتتقمص هذا الدور الصعب، في حركة الجسد، والكلام.
وعرفت صليبا كيف تقنعنا بهذا الدور المركب، الذي يخفي وراءه أيضاً معاناة امرأة تربّت يتيمة وتعمل اليوم، على التمسك بالحياة الرغيدة مهما كان الثمن.
وعلى المقلب الآخر، بدت "هايا"، النسخة الأخرى من "هند" والمناقضة لها شكلاً ومضموناً، تسودها ميزة معينة، بخصوص ما ألمّ بها من مصائب (مرض والدتها، إجبارها على ترك محل الحلوى الذي تعمل فيه، بيعها أثاث المنزل وصيغتها)، وحتى في أدائها الذي اتسم بكثير من الهدوء والاستسلام.
مع تطور أحداث مسلسل "كارما" الذي يعرض على شاشة mtv، يبرز أكثر التحدي الذي نجحت فيه الممثلة ستيفاني صليبا، التي تلعب دورين متناقضين في المسلسل. "هند" المرأة الطماعة والثرية التي تعشق حياة المدن والصخ، وتكره حياة الأرياف و"مللها"، ودور "هايا" الفتاة الفقيرة البسيطة، التي تواجه ظروفاً صعبة في حياتها.
ووسط هذا الصراع، برعت صليبا في تأدية الدورين، وخصوصاً دور "هند"، وعرفت كيف تطوّع أدواتها التمثيلية لتتقمص هذا الدور الصعب، في حركة الجسد، والكلام.
وعرفت صليبا كيف تقنعنا بهذا الدور المركب، الذي يخفي وراءه أيضاً معاناة امرأة تربّت يتيمة وتعمل اليوم، على التمسك بالحياة الرغيدة مهما كان الثمن.
وعلى المقلب الآخر، بدت "هايا"، النسخة الأخرى من "هند" والمناقضة لها شكلاً ومضموناً، تسودها ميزة معينة، بخصوص ما ألمّ بها من مصائب (مرض والدتها، إجبارها على ترك محل الحلوى الذي تعمل فيه، بيعها أثاث المنزل وصيغتها)، وحتى في أدائها الذي اتسم بكثير من الهدوء والاستسلام.