جيري غزال: "طلعت من حالي... وبكيت"
شربل رحمة
15 كانون الثاني 2019 17:23
أُعجب المشاهدون بالدور الذي قدّمه الزميل جيري غزال في مسلسل "إمّ البنات"، والذي عرض على شاشة mtv في موسم عيد الميلاد. ولعلّ أبرز ما ميّزه في هذا العمل، وفقاً لمن يعرفه شخصياً، أنّه كان على طبيعته.
وفي حوار مع موقعنا، كشف لنا غزال أبرز ما شهدته تجربته التمثيلية الأولى.
كيف وجدت تجربتك التمثيلية الأولى؟
تجربة مختلفة عن كلّ ما قدّمته سابقاً، ومليئة بالمشاعر والأحاسيس. كانت "نقلة نوعيّة" بالنسبة إليّ، إذ سمحت لي بأن أخرج من الـ "المنطقة الآمنة" الخاصّة بي.
كيف وجدت نفسك كممثّل على الشاشة؟
اعتدت رؤية نفسي في الإعلانات على الشاشة، لكنّ تجربة التمثيل تختلف كليّاً. وجدت نفسي طبيعيّاً، غير مصطنع، وهذا ما كنت أعمد على إظهاره في هذا الدور.
هل وجدت صعوبة في حفظ الأدوار؟
نعم في البداية، لكنّ الذاكرة سرعان ما تعتاد على حفظ النصوص بطريقة أسرع.
هل ارتجلت النصّ في بعض الأحيان؟
ارتجلت قليلاً، ولكن من دون الابتعاد عن النصّ الأصلي.
مع من كنت مقربّاً في الكواليس؟
مع فرح بيطار، خصوصاً أنّ الخلفيّتين اللتين أتينا منها متشابهة الى حدّ كبير.
أيّهما الأصعب: أن تستيقظ باكراً أم أن يطول التصوير حتّى الصباح؟
أفضّل الإستيقاظ باكراً. أنا نظامي في حياتي وكنت أستصعب التصوير في الساعات المتأخرة. كنت حقاً أعاني، فأنا أنام باكراً.
ما هو المشهد الأصعب الذي أدّيته، من ناحية الأداء؟
مشاهد البكاء، التي تتطلّب منّا الرجوع الى زوايا مؤثّرة في حياتنا.
ما هو المشهد الذي طبع في ذهنك؟
المشهد النهائي الذي تمّ تصويره أخيراً، خصوصاً أنّه حمل الكثير من المشاعر التي جمعت "فرح" و"مايكل".
هل كنت راضياً عن النهاية؟
نعم، كنت راضياً على الطريقة التي انتهى فيها المسلسل، خصوصا أنّها النهاية المنطقيّة لقصّتهما.
كيف وجدت "العويمات"؟
لذيذة جداً.
هل أخبرت المقرّبين منك، أو والدتك مثلاً، عن تفاصيل القصّةّ؟
لا، لم أكن أريد أن أكشف أيّ تفصيل لها على الرغم من محاولاتها الكثيرة.
ما الذي تغيّر بجيري قبل وبعد "إمّ البنات"؟
"كسرت" خجلي و"طلعت من حالي"، وعبّرت عن مشاعري المختلفة أثناء التصوير.
ما هو خيارك للدور الجديد؟
أكثر ما يهمّني هو أن اقدّم دوراً مختلفاً.
هل من الممكن أن تقدّم دوراً ثانويّاً؟
المهمّ أن أتقدّم، وأن يساعدني الدور على التطوّر في هذا المجال، أكان رئيسيّاً أم ثانويّاً.أُعجب المشاهدون بالدور الذي قدّمه الزميل جيري غزال في مسلسل "إمّ البنات"، والذي عرض على شاشة mtv في موسم عيد الميلاد. ولعلّ أبرز ما ميّزه في هذا العمل، وفقاً لمن يعرفه شخصياً، أنّه كان على طبيعته.
وفي حوار مع موقعنا، كشف لنا غزال أبرز ما شهدته تجربته التمثيلية الأولى.
كيف وجدت تجربتك التمثيلية الأولى؟
تجربة مختلفة عن كلّ ما قدّمته سابقاً، ومليئة بالمشاعر والأحاسيس. كانت "نقلة نوعيّة" بالنسبة إليّ، إذ سمحت لي بأن أخرج من الـ "المنطقة الآمنة" الخاصّة بي.
كيف وجدت نفسك كممثّل على الشاشة؟
اعتدت رؤية نفسي في الإعلانات على الشاشة، لكنّ تجربة التمثيل تختلف كليّاً. وجدت نفسي طبيعيّاً، غير مصطنع، وهذا ما كنت أعمد على إظهاره في هذا الدور.
هل وجدت صعوبة في حفظ الأدوار؟
نعم في البداية، لكنّ الذاكرة سرعان ما تعتاد على حفظ النصوص بطريقة أسرع.
هل ارتجلت النصّ في بعض الأحيان؟
ارتجلت قليلاً، ولكن من دون الابتعاد عن النصّ الأصلي.
مع من كنت مقربّاً في الكواليس؟
مع فرح بيطار، خصوصاً أنّ الخلفيّتين اللتين أتينا منها متشابهة الى حدّ كبير.
أيّهما الأصعب: أن تستيقظ باكراً أم أن يطول التصوير حتّى الصباح؟
أفضّل الإستيقاظ باكراً. أنا نظامي في حياتي وكنت أستصعب التصوير في الساعات المتأخرة. كنت حقاً أعاني، فأنا أنام باكراً.
ما هو المشهد الأصعب الذي أدّيته، من ناحية الأداء؟
مشاهد البكاء، التي تتطلّب منّا الرجوع الى زوايا مؤثّرة في حياتنا.
ما هو المشهد الذي طبع في ذهنك؟
المشهد النهائي الذي تمّ تصويره أخيراً، خصوصاً أنّه حمل الكثير من المشاعر التي جمعت "فرح" و"مايكل".
هل كنت راضياً عن النهاية؟
نعم، كنت راضياً على الطريقة التي انتهى فيها المسلسل، خصوصا أنّها النهاية المنطقيّة لقصّتهما.
كيف وجدت "العويمات"؟
لذيذة جداً.
هل أخبرت المقرّبين منك، أو والدتك مثلاً، عن تفاصيل القصّةّ؟
لا، لم أكن أريد أن أكشف أيّ تفصيل لها على الرغم من محاولاتها الكثيرة.
ما الذي تغيّر بجيري قبل وبعد "إمّ البنات"؟
"كسرت" خجلي و"طلعت من حالي"، وعبّرت عن مشاعري المختلفة أثناء التصوير.
ما هو خيارك للدور الجديد؟
أكثر ما يهمّني هو أن اقدّم دوراً مختلفاً.
هل من الممكن أن تقدّم دوراً ثانويّاً؟
المهمّ أن أتقدّم، وأن يساعدني الدور على التطوّر في هذا المجال، أكان رئيسيّاً أم ثانويّاً.