العالم ينتظر على "رجل ونص"... حتّى لقاء ترامب - نتنياهو!
12/17/2025 6:10:00 AM
أنظار لبنان شاخصة الى الاجتماع الذي سيعقد غداً في فرنسا لبحث الملف اللبناني، بمشاركة الولايات المتحدة الأميركية وفرنسا والمملكة العربية السعودية ولبنان. ولمعرفة نتائج هذا المؤتمر الذي أعدّت له بيروت جيداً، ويشارك فيه قائد الجيش العماد رودولف هيكل، ثمة مؤشران أولهما انعقاد مؤتمر دعم الجيش مطلع العام المقبل، وتحديد موعد لقائد الجيش لزيارة واشنطن.
وعلى وقع التحضير لانعقاد الاجتماع، يستمر العدو الإسرائيلي في اعتداءاته، وسط مخاوف من تصعيد محتمل.
لكن كما يبدو أن هذا التصعيد مؤجل مرحلياً لعدة أسباب، من بينها الضغط الأميركي على العدو الإسرائيلي، ولكن لا أحد يمكن أن يضمن ما سيحصل بعد لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب برئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو في واشنطن في 29 الجاري، بحسب ما لفت مصدر مراقب لـ "الأنباء الإلكترونية"، ما يبقي العالم واقفاً على "رجل ونص" بانتظار هذا اللقاء الذي هو الخامس بين رئيس الحكوم الإسرائيلية ورئيس الولايات المتحدة في عام واحد، وهذا أمر غير مسبوق.
من ناحية أخرى، تناولت مباحثات المبعوث الأميركي توم برّاك خلال زيارته إسرائيل الأوضاع في سوريا ولبنان، إذ من الممكن أن نرصد ملامح المرحلة المقبلة في لبنان أو في سوريا بعيد استدعاء ترامب لنتنياهو، على حد تعبير المصدر.
وعلى الرغم من عدم توافر معطيات تفصيلية حول نتائج اللقاء، أشار المصدر إلى أنه "من المرّجح أن تحاول الولايات المتحدة لجم إسرائيل من أجل حماية النظام الجديد في سوريا". أما بالنسبة الى لبنان، فرأى المصدر أن الولايات المتحدة تعلم أن الأمور متصلة على الجبهتين، اللبنانية والسورية، إذ تخشى في حال حصول تصعيد كبير في مكان ما، أن يمتد إلى مكان آخر.
وعلى وقع التحضير لانعقاد الاجتماع، يستمر العدو الإسرائيلي في اعتداءاته، وسط مخاوف من تصعيد محتمل.
لكن كما يبدو أن هذا التصعيد مؤجل مرحلياً لعدة أسباب، من بينها الضغط الأميركي على العدو الإسرائيلي، ولكن لا أحد يمكن أن يضمن ما سيحصل بعد لقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب برئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو في واشنطن في 29 الجاري، بحسب ما لفت مصدر مراقب لـ "الأنباء الإلكترونية"، ما يبقي العالم واقفاً على "رجل ونص" بانتظار هذا اللقاء الذي هو الخامس بين رئيس الحكوم الإسرائيلية ورئيس الولايات المتحدة في عام واحد، وهذا أمر غير مسبوق.
من ناحية أخرى، تناولت مباحثات المبعوث الأميركي توم برّاك خلال زيارته إسرائيل الأوضاع في سوريا ولبنان، إذ من الممكن أن نرصد ملامح المرحلة المقبلة في لبنان أو في سوريا بعيد استدعاء ترامب لنتنياهو، على حد تعبير المصدر.
وعلى الرغم من عدم توافر معطيات تفصيلية حول نتائج اللقاء، أشار المصدر إلى أنه "من المرّجح أن تحاول الولايات المتحدة لجم إسرائيل من أجل حماية النظام الجديد في سوريا". أما بالنسبة الى لبنان، فرأى المصدر أن الولايات المتحدة تعلم أن الأمور متصلة على الجبهتين، اللبنانية والسورية، إذ تخشى في حال حصول تصعيد كبير في مكان ما، أن يمتد إلى مكان آخر.