ما جديد "هجوم بوندي"؟
12/19/2025 7:39:02 AM
اعتقلت السلطات الأسترالية سبعة رجال يعتقد أن لديهم روابط أيديولوجية بالمسلحين الاثنين اللذين كانا وراء الهجوم في بوندي يوم الأحد الماضي، وذلك في جنوب غرب سيدني، وفق ما أفادت هيئة الإذاعة الأسترالية (إيه بي سي).
وألقت شرطة نيو ساوث ويلز القبض على الرجال السبعة، الذين سافروا من ولاية فيكتوريا المجاورة في مركبتين، في ضاحية ليفربول في سيدني.
وقال نائب مفوض شرطة نيو ساوث ويلز ديفيد هودسون لهيئة الإذاعة الأسترالية في سيدني إن هناك "بعض المؤشرات على أن بوندي كانت أحد المواقع التي ربما كانوا يزورونها".
وأضاف هودسون أن الشرطة لم يكن لديها في البداية "روابط قاطعة بين الأفراد الذين ارتكبوا هذه الفظائع يوم الأحد وهؤلاء (الرجال الذين اعتُقلوا)، بصرف النظر عن القواسم المشتركة المحتملة في بعض الأفكار".
وكان مهاجمان فتحا النار يوم الأحد على حشود تحتفل بعيد "حانوكا" اليهودي في شاطئ بوندي الشهير بسيدني، مما أسفر عن مقتل 15 شخصا وإصابة العشرات.
وقتل أحد المهاجمين برصاص قوات الأمن، بينما أصيب الآخر ووجهت إليه لاحقاً 15 تهمة قتل و40 تهمة تسبب في أذى جسدي جسيم مع نية القتل.
وأعلن رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز أن المعلومات الاستخباراتية تؤكد أن منفذي هجوم بوندي، كانا متأثرين بتنظيم "داعش".
وقال ألبانيز في مؤتمر صحافي: "نعمل على سحب الأسلحة الخطيرة من شوارعنا من خلال برنامج وطني لإعادة شرائها".
وشدد على أنه "لن نسمح بتكرار الهجوم الإرهابي في بوندي وسنبذل قصارى جهدنا لضمان سلامة الأستراليين".
وألقت شرطة نيو ساوث ويلز القبض على الرجال السبعة، الذين سافروا من ولاية فيكتوريا المجاورة في مركبتين، في ضاحية ليفربول في سيدني.
وقال نائب مفوض شرطة نيو ساوث ويلز ديفيد هودسون لهيئة الإذاعة الأسترالية في سيدني إن هناك "بعض المؤشرات على أن بوندي كانت أحد المواقع التي ربما كانوا يزورونها".
وأضاف هودسون أن الشرطة لم يكن لديها في البداية "روابط قاطعة بين الأفراد الذين ارتكبوا هذه الفظائع يوم الأحد وهؤلاء (الرجال الذين اعتُقلوا)، بصرف النظر عن القواسم المشتركة المحتملة في بعض الأفكار".
وكان مهاجمان فتحا النار يوم الأحد على حشود تحتفل بعيد "حانوكا" اليهودي في شاطئ بوندي الشهير بسيدني، مما أسفر عن مقتل 15 شخصا وإصابة العشرات.
وقتل أحد المهاجمين برصاص قوات الأمن، بينما أصيب الآخر ووجهت إليه لاحقاً 15 تهمة قتل و40 تهمة تسبب في أذى جسدي جسيم مع نية القتل.
وأعلن رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز أن المعلومات الاستخباراتية تؤكد أن منفذي هجوم بوندي، كانا متأثرين بتنظيم "داعش".
وقال ألبانيز في مؤتمر صحافي: "نعمل على سحب الأسلحة الخطيرة من شوارعنا من خلال برنامج وطني لإعادة شرائها".
وشدد على أنه "لن نسمح بتكرار الهجوم الإرهابي في بوندي وسنبذل قصارى جهدنا لضمان سلامة الأستراليين".