باسكال مشعلاني تكشف أسرار علاقتها بزوجها
12/13/2017 9:16:02 AM
أجرت مجلة "لها" حواراً مع الفنانة باسكال مشعلاني، تحدّثت من خلاله عن عودتها الى الساحة الفنية بعد غياب.
ونرفق إليكم ابرز ما قالته عن علاقتها بزوجها الموزع ملحم أبو شديد.
هل يتدخل زوجك في خياراتك الفنية؟
أشعر بالسعادة عندما ينجح مع غيري، وهو كذلك. مثلاً، اختار لي ملحم "نبغيك" و"أحلام البنات"، والبعض يعتقد أنني لا أغنّي إلا من ألحانه، والدليل على صحة كلامي أن الألبوم الخليجي والأغنيات التي ذكرتها آنفاً ليست من ألحانه. ملحم خطير في فنه إلا أنه لا يتدخل بأعمالي. كما نتعارك كثيراً في الاستوديو ويستفزني لأسجّل أكثر من مرة وأقدّم أفضل ما لدي.
هل تتدخلين بأعماله؟
لا، ولكنه يطلب مني أحياناً أن أُبدي رأيي في أعمال يحضّرها، وقد يفاجئني بعمل أنجزه.
هل حدث أن انتقدتِ عملاً له وأخذ برأيك؟
بالفعل، كنت أستمع مرّةً إلى لحن يحضّره لأحد الفنانين وأعجبني، لكنني أشرت إلى بعض الملاحظات، وبالفعل أخذها في الاعتبار. وقد أتضايق حين يوجّه لي بعض الملاحظات، لكن في قرارة نفسي أعرف أنه محق فأستجيب لنصائحه.
متى تعرفت إليه؟
تعرفت إليه منذ حوالى 17 سنة. عملنا معاً، فتولّى توزيع أعمالي وترأّس فرقتي لما يقارب العشر سنوات، وكنت أستشريه في اختيار أغنياتي، فتوطّدت علاقة الصداقة التي جمعتنا، وتحولت إلى حب سرعان ما تكلل بالزواج وتكوين عائلة.
هل كان سهلاً عليك أن يصبح ملحم الصديق حبيباً؟
الصديق هو من يعرف كل تفاصيل شخصيتك وأسلوب تفكيرك وطريقة عملك. وإذا تحوّلت علاقة الصداقة إلى حب واستمرت بنجاح فهي بالتأكيد ستكون مميزة، وفي حال فشلت العلاقة فستخسرين هذا الصديق. مع مرور الزمن وتكوين عائلة وإنجاب الأطفال، يكبر الحب وينضج، خصوصاً إذا بقي صديقك هو حبيبك.
ما الصفة التي وجدتها في ملحم وتميّزه عن الآخرين؟
الصدق، فهو صادق في مواقفه، رجل بكل معنى الكلمة، كريم وذو أخلاق حميدة. ملحم يحبّني لشخصي، وحبّه منزّه عن المصالح، كما أنه أبٌ حنون.
ماذا غيّر الزواج والأمومة في شخصيتك؟
بتّ أكثر نضجاً. في السابق، كنت أتأثر بأمور تافهة، واليوم لم أعد أتوقف عندها. كنت اتكالية، وصرت حالياً أتحمل مسؤولية ابني، فأدرّسه، وأسهر طويلاً إلى جانبه وأستيقظ باكراً معه.
ما الذي منحك إياه إيلي؟
حقق لي حلم الأمومة، وهو أجمل شعور في الكون. لو لم أصبح أماً لندمت كثيراً، فمن أجل ابني ابتعدت عن الفن لأكثر من سنتين.
أجرت مجلة "لها" حواراً مع الفنانة باسكال مشعلاني، تحدّثت من خلاله عن عودتها الى الساحة الفنية بعد غياب.
ونرفق إليكم ابرز ما قالته عن علاقتها بزوجها الموزع ملحم أبو شديد.
هل يتدخل زوجك في خياراتك الفنية؟
أشعر بالسعادة عندما ينجح مع غيري، وهو كذلك. مثلاً، اختار لي ملحم "نبغيك" و"أحلام البنات"، والبعض يعتقد أنني لا أغنّي إلا من ألحانه، والدليل على صحة كلامي أن الألبوم الخليجي والأغنيات التي ذكرتها آنفاً ليست من ألحانه. ملحم خطير في فنه إلا أنه لا يتدخل بأعمالي. كما نتعارك كثيراً في الاستوديو ويستفزني لأسجّل أكثر من مرة وأقدّم أفضل ما لدي.
هل تتدخلين بأعماله؟
لا، ولكنه يطلب مني أحياناً أن أُبدي رأيي في أعمال يحضّرها، وقد يفاجئني بعمل أنجزه.
هل حدث أن انتقدتِ عملاً له وأخذ برأيك؟
بالفعل، كنت أستمع مرّةً إلى لحن يحضّره لأحد الفنانين وأعجبني، لكنني أشرت إلى بعض الملاحظات، وبالفعل أخذها في الاعتبار. وقد أتضايق حين يوجّه لي بعض الملاحظات، لكن في قرارة نفسي أعرف أنه محق فأستجيب لنصائحه.
متى تعرفت إليه؟
تعرفت إليه منذ حوالى 17 سنة. عملنا معاً، فتولّى توزيع أعمالي وترأّس فرقتي لما يقارب العشر سنوات، وكنت أستشريه في اختيار أغنياتي، فتوطّدت علاقة الصداقة التي جمعتنا، وتحولت إلى حب سرعان ما تكلل بالزواج وتكوين عائلة.
هل كان سهلاً عليك أن يصبح ملحم الصديق حبيباً؟
الصديق هو من يعرف كل تفاصيل شخصيتك وأسلوب تفكيرك وطريقة عملك. وإذا تحوّلت علاقة الصداقة إلى حب واستمرت بنجاح فهي بالتأكيد ستكون مميزة، وفي حال فشلت العلاقة فستخسرين هذا الصديق. مع مرور الزمن وتكوين عائلة وإنجاب الأطفال، يكبر الحب وينضج، خصوصاً إذا بقي صديقك هو حبيبك.
ما الصفة التي وجدتها في ملحم وتميّزه عن الآخرين؟
الصدق، فهو صادق في مواقفه، رجل بكل معنى الكلمة، كريم وذو أخلاق حميدة. ملحم يحبّني لشخصي، وحبّه منزّه عن المصالح، كما أنه أبٌ حنون.
ماذا غيّر الزواج والأمومة في شخصيتك؟
بتّ أكثر نضجاً. في السابق، كنت أتأثر بأمور تافهة، واليوم لم أعد أتوقف عندها. كنت اتكالية، وصرت حالياً أتحمل مسؤولية ابني، فأدرّسه، وأسهر طويلاً إلى جانبه وأستيقظ باكراً معه.
ما الذي منحك إياه إيلي؟
حقق لي حلم الأمومة، وهو أجمل شعور في الكون. لو لم أصبح أماً لندمت كثيراً، فمن أجل ابني ابتعدت عن الفن لأكثر من سنتين.