كايلي جنير متهمة بتزوير حجة ثروتها والتلاعب بقيمة أرباحها
31 May 202010:11 AM
كايلي جنير متهمة بتزوير حجة ثروتها والتلاعب بقيمة أرباحها

تعرّضت النجمة كايلي جنير لانتقادات لاذعة بعد أن كشفت مجلةفوربسالعالمية عن تلاعبها بحجم ثروتها، وذلك لتتصدر قائمة المشاهير الأكثر ثراءاً في العالم.

ووفق موقع Daily Mail، تلاعبت جينر بحجم ثروتها الناجم عن تجارة مستحضرات التجميل "Kylie Cosmetics" و"Kylie Skin“. وفيما أعلنت جينر العام الماضي أنّها باعت حصة تبلغ 51 في المئة من أسهم شركتها إلى شركة "Coty" العملاقة لمستحضرات التجميل، مقابل مبلغ يصل إلى 600 مليون دولار، كشفتفوربسأنّ محاسب العائلة زودها بإقرارات ضريبية تشير إلى أنّ الشركة حققت أكثر من 300 مليون دولار من المبيعات في عام 2016 وأنّ المعلنين ادعوا وجود مبيعات بلغت 330 مليون دولار في العام التالي.

وقالتفوربسإن التفاصيل الدقيقة للصفقة تكشف أنّ الشركة "أصغر بكثير وأقل ربحاً" عمّا كان يعتقد في السابق، ما يلغي المكانة التي منحتها فوربس لجينر في عام 2019، عندما أعلنت أنّها "مليارديرة عصامية”.

واتّهمت المجلة عائلة جينر الشهيرة، باحتمالية تزوير بيانات العائدات الضريبيّة الخاصة بالشركة، سائلة في مقالها: "إذا حققتكايلي كوزميتكسمبيعات بقيمة 125 مليون دولار في عام 2018، فكيف كان بإمكانها تحقيق 307 ملايين دولار في عام 2016 أو 330 مليون دولار في عام 2017؟“.

ومن جهتها، وصفت جينر مقالةفوربسبأنّها مبنيّة على "معلومات غير دقيقة وافتراضات غير مثبتة"، مضيفة: "لم أطالب أبداً بأي لقب أو أحاول أن أكذب في طريقي إلى ما وصلت إليه".

وغرّدت في حسابها الخاص عبر موقع تويتر قائلة: "يمكنني أن أعد قائمة من 100 شيء أكثر أهمية الآن من التأكيد على مقدار المال الذي لدي“.

النهار - بتصرف


تعرّضت النجمة كايلي جنير لانتقادات لاذعة بعد أن كشفت مجلةفوربسالعالمية عن تلاعبها بحجم ثروتها، وذلك لتتصدر قائمة المشاهير الأكثر ثراءاً في العالم.

ووفق موقع Daily Mail، تلاعبت جينر بحجم ثروتها الناجم عن تجارة مستحضرات التجميل "Kylie Cosmetics" و"Kylie Skin“. وفيما أعلنت جينر العام الماضي أنّها باعت حصة تبلغ 51 في المئة من أسهم شركتها إلى شركة "Coty" العملاقة لمستحضرات التجميل، مقابل مبلغ يصل إلى 600 مليون دولار، كشفتفوربسأنّ محاسب العائلة زودها بإقرارات ضريبية تشير إلى أنّ الشركة حققت أكثر من 300 مليون دولار من المبيعات في عام 2016 وأنّ المعلنين ادعوا وجود مبيعات بلغت 330 مليون دولار في العام التالي.

وقالتفوربسإن التفاصيل الدقيقة للصفقة تكشف أنّ الشركة "أصغر بكثير وأقل ربحاً" عمّا كان يعتقد في السابق، ما يلغي المكانة التي منحتها فوربس لجينر في عام 2019، عندما أعلنت أنّها "مليارديرة عصامية”.

واتّهمت المجلة عائلة جينر الشهيرة، باحتمالية تزوير بيانات العائدات الضريبيّة الخاصة بالشركة، سائلة في مقالها: "إذا حققتكايلي كوزميتكسمبيعات بقيمة 125 مليون دولار في عام 2018، فكيف كان بإمكانها تحقيق 307 ملايين دولار في عام 2016 أو 330 مليون دولار في عام 2017؟“.

ومن جهتها، وصفت جينر مقالةفوربسبأنّها مبنيّة على "معلومات غير دقيقة وافتراضات غير مثبتة"، مضيفة: "لم أطالب أبداً بأي لقب أو أحاول أن أكذب في طريقي إلى ما وصلت إليه".

وغرّدت في حسابها الخاص عبر موقع تويتر قائلة: "يمكنني أن أعد قائمة من 100 شيء أكثر أهمية الآن من التأكيد على مقدار المال الذي لدي“.

النهار - بتصرف