لم تترك هذه السلطة قطاعًا، إلّا ووضعت يدها فيه. "بيزنس" مع المستشفيات وفيها. رغم الصورة الرائدة عن القطاع الاستشفائي في لبنان إلّا أنّ الفوضى قضمته تباعًا حتى عَرّى الانهيار الذي نعيشه ما يحصل.
أكّد نقيب أصحاب المستشفيات الخاصة سليمان هارون أنّ القطاع عمل لسنوات من دون "خريطة صحيّة" في ظل تدخلات سياسيّة وطائفيّة، فـ"هكذا هو النظام السائد في لبنان" على حدّ تعبيره. وأضاف في حديث لموقع mtv: "صحيح أنّ المنافسة بين المستشفيات بتقديم الخدمة الصحيّة ساهمت برفع اسم هذا القطاع وبتطورّه، إلّا أنّ ذلك لا يلغي وجود الكثير من التجاوزات".
التفاصيل ضمن الفقرة الأسبوعيّة "بدّا حلّ" في الفيديو المرفق من إعداد مريم حرب.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك