- هدف المؤتمر للوقوف عند الاكاذيب بشان الطائرة التركية التي أسقطت ضمن الاجواء السورية
- بتاريخ 22 حزيران رصدت اجهزة الرادار السورية جسما غريبا في اجوائنا واقترب كثيرا من الارض السورية ما ادى الى قواعد اشتباك والتصدي لها من وسائل الدفاع الجوي وكانت اصابة مباشرة للطائرة التي سقطت في مياهنا الاقليمية
- ما حصل هو انتهاك صريح للسيادة اللبنانية وتركيا اعترفت بذلك من خلال تصريحات المسؤولين الاتراك
- كلمة اعتداء لا تجوز والركام الذي عثرت عليه السلطات التركية والثقوب في الطائرة تؤكد أنه تم ضربها بمدفع رشاش ارضي وليس صواريخ
- لو كانت الطائرة غير المعرف عنها سورية لكنا اسقطناها
- متمسكون بعلاقات حسن الجوار مع تركيا وما حصل حادث ونحن تصرفنا بشكل دفاعي وسيادي وعمليات البحث عن الطائرة مستمرة
- هناك حملة سياسية الطابع تهدف الى شيطنة سوريا أكثر وكلما افلسوا في تازيم الوضع مع سوريا يبحثون عن سبل جديدة
- نحن لم نبادر بسوء النية تجاه تركيا والطريق الى حلها لا يتم عبر تجييش الحراك في سوريا
- رغم ممارسات الحكومة التركية هناك ود كبير بين الشعبين التركي والسوري
- سوريا لا يمكن الا ان تقف مع الخيارات الديمقراطية للشعوب ونحن نحتكم لصندوق الانتخابات ونهنئ الشعب السوري على ما اختار
- الناتو منظمة هدفها تثبيت الاستقرار واذا كان اجتماعها غدا في هذا الاطار فنحن نرحب به واذا كان عدوانيا فنؤكد لهم ان الارض السورية مقدسة بالنسبة للجيش السوري والسوريين
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك