• online ordering system for restaurants
  • The best online ordering systems for restaurants
  • بـث مـبـاشـر LIVE
    MTV
    ONETV
  • نشرات الأخبار
  • ENGLISH
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • أسرار الصحف المحلية الصادرة اليوم
      أسرار الصحف المحلية الصادرة اليوم
    • مقدمات نشرات الأخبار المسائية
      مقدمات نشرات الأخبار المسائية
    • موريس سليم والخيار السليم
      موريس سليم والخيار السليم
    • حمية: وضعنا رؤيتنا الاستراتيجية لقطاع المرافئ حيز التنفيذ
      حمية: وضعنا رؤيتنا الاستراتيجية لقطاع المرافئ حيز التنفيذ
    • إليكم تسعيرة المولدات الخاصة في تشرين الثاني 2023
      إليكم تسعيرة المولدات الخاصة في تشرين الثاني 2023
    • الجيش: مُلحقون عسكريون زاروا فوج مغاوير البحر للبحث في سبل التعاون
      الجيش: مُلحقون عسكريون زاروا فوج مغاوير البحر للبحث في سبل التعاون
    • كيف ردَّ ماسك على دعوة حمدان؟
      كيف ردَّ ماسك على دعوة حمدان؟
    • الخوري اطلع المرجعيات الروحية في طرابلس على الحصيلة الاولية لحملة "دعم التلاميذ"
      الخوري اطلع المرجعيات الروحية في طرابلس على الحصيلة الاولية لحملة "دعم التلاميذ"
    • هادي سوبرة يهنئ السعودية بإستضافة "إكسبو 2030": ثمرة التقدم الجبار الذي أحرزته عبر رؤية 2030
      هادي سوبرة يهنئ السعودية بإستضافة "إكسبو 2030": ثمرة التقدم الجبار الذي أحرزته عبر رؤية 2030
  • أســرار
      أســرار
    • جينا أورتيغا تنسحب من SCREAM 7 بعد يوم من طرد زميلتها... ما السبب؟
      جينا أورتيغا تنسحب من SCREAM 7 بعد يوم من طرد زميلتها... ما السبب؟
    • قصة الشعار على صدر السفير...
      قصة الشعار على صدر السفير...
    • إجازات غير مدفوعة... بسبب خطورة الوضع!
      إجازات غير مدفوعة... بسبب خطورة الوضع!
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
    • أسباب تمنعنا من الاسترخاء أيام العطل
      أسباب تمنعنا من الاسترخاء أيام العطل
    • إليكم مواد تُثير نوبات الصداع النصفي
      إليكم مواد تُثير نوبات الصداع النصفي
    • إضافة يومية إلى نظامك الغذائي تُقلل من خطر الخرف!
      إضافة يومية إلى نظامك الغذائي تُقلل من خطر الخرف!
    • خبير الطاقة رودي بارودي يُمنح جائزة من مركز واشنطن للأبحاث
      خبير الطاقة رودي بارودي يُمنح جائزة من مركز واشنطن للأبحاث
  • إقـتـصـاد
      إقـتـصـاد
    • أسعار النفط تغلق مرتفعةً حوالى 2 في المئة
      أسعار النفط تغلق مرتفعةً حوالى 2 في المئة
    • ما جديد أسعار المحروقات؟
      ما جديد أسعار المحروقات؟
    • تحرّك للقطاع السياحي... وهل يعود المغتربون؟
      تحرّك للقطاع السياحي... وهل يعود المغتربون؟
  • فــن
    • #أدهم نابلسي
    • #مايا دياب
    • #باسم مغنية
    • #شيرين عبد الوهاب
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
    • جينيفر أنيستون تحث معجبيها على دعم مؤسسة ماثيو بيري الخيرية
      جينيفر أنيستون تحث معجبيها على دعم مؤسسة ماثيو بيري الخيرية
    • جيجي حديد تعتذر بعد هجومها على إسرائيل
      جيجي حديد تعتذر بعد هجومها على إسرائيل
    • لندن تستضيف العرض الخاص لفيلم "وانكا"
      لندن تستضيف العرض الخاص لفيلم "وانكا"
    • جادا سميث: "أنا وويل سنبقى معا للأبد"
      جادا سميث: "أنا وويل سنبقى معا للأبد"
    • جادا سميث: "أنا وويل سنبقى معا للأبد"
      جادا سميث: "أنا وويل سنبقى معا للأبد"
    • بيرس مورغان يرد على شائعات علاقته مع الملكة
      بيرس مورغان يرد على شائعات علاقته مع الملكة
  • مــنــوعــات
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
    • بالفيديو: مياه البحر داخل المنازل بسبب عاصفة!
      بالفيديو: مياه البحر داخل المنازل بسبب عاصفة!
    • بالفيديو: مطاردة غريبة... طفلٌ يقود شاحنة مسروقة!
      بالفيديو: مطاردة غريبة... طفلٌ يقود شاحنة مسروقة!
    • مجزرة خلال حفلة زفاف!
      مجزرة خلال حفلة زفاف!
    • طول الرموش... وجاذبية المرأة
      طول الرموش... وجاذبية المرأة
    • تخلّصوا من إحراج مكالمات الفيديو المُفاجئة
      تخلّصوا من إحراج مكالمات الفيديو المُفاجئة
    • المؤتمر الرقمي الدولي للشباب في بيروت
      المؤتمر الرقمي الدولي للشباب في بيروت
    • إتنا يثور من جديد...
      إتنا يثور من جديد...
  • ريــاضــة
      ريــاضــة
    • أكاديمة "الشرق الجديد" وإتحاد بلديات الغرب الأعلى والشحّار نظما سباق الإستقلال
      أكاديمة "الشرق الجديد" وإتحاد بلديات الغرب الأعلى والشحّار نظما سباق الإستقلال
    • زيدان على رأس ريال مدريد من جديد!
      زيدان على رأس ريال مدريد من جديد!
    • سامي قره بتيان عضواً في تنفيذية الاتحاد الدولي للرياضة الجامعية
      سامي قره بتيان عضواً في تنفيذية الاتحاد الدولي للرياضة الجامعية
  • تقارير خاصة
  • {{item.keyword}}
الأخـــبـــار {{results.articlesCount}}
  • {{item.title}}

الــــــمــــــز يــــــد
  • English
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • إنتخابات لبنان 2022
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • نشرات الأخبار
  • MTV LIVE
  • ONE TV LIVE

الأكــــــثــــــر قــــــراءة

  • {{article.title}}

ملف النازحين: العودة بعد "كورونا" باتت حتميّة

الأخبار
فراس الشوفي

فراس الشوفي - الأخبار

27 آذار 2020 07:28

  • A-
  • A+
A+
ملف النازحين: العودة بعد "كورونا" باتت حتميّة

كتب فراس الشوفي في "الأخبار":

 

أنعش خطر كورونا السّجال حول النزوح السوري في لبنان. باستثناء الهرج في حملات المزايدة بعد قرار سوريا إغلاق الحدود، لا يبدو أن أحداً يستغلّ الظرف لوضع الحلول على الطاولة

يصدف، حتى الآن، أن أيّاً من المصابين بفيروس «كورونا» على الأراضي اللبنانية، لا يحمل الجنسية السورية، نازحاً كان أم مقيماً قديماً. هذه المعلومة المهمّة، الآتية من مصدر أمني مَعْنِي، ومن مصدر أممي رسمي، ليست تفصيلاً في بلد «الحكايات»، المحكيّة على الحقد، المبنيّة على كل أشكال التمييز والعنصرية.

فالذين انغمسوا مع تسجيل أوّل إصابة في البلد بالتصويب على فئة من اللبنانيين كناقلة للعدوى، والذين تقاذفوا تهمة «الكَوْرَنَة» على أساس الطائفة، كان ليذكّي غِلَّهُم، أن يصاب نازح سوري بالوباء، لتزيد عندهم لائحة مواصفات «الغريب»، صفةً جديدة خطيرة.

ولعلّ إعلان الحكومة السورية بداية الأسبوع إغلاق المعابر الحدودية في البلاد، ومع لبنان، حتى في وجه السوريين، شكّل حافزاً كذلك لحفنة من الانتهازيين، للتصويب على سوريا نفسها والمزايدة بشأن موقفها من عودة النازحين إليها.

صحيح أن الأحداث تحبس الأنفاس في لبنان والعالم أخيراً، لكن الوقت الذي مرّ، لم يمحُ (ولا يمحو) سلسلة المواقف والظروف والأدوار التي لعبها لبنانيون ودوليّون في خلق وتأجيج أزمة اللاجئين السوريين في العالم، وفي لبنان تحديداً، لأهداف سياسية وديموغرافية بحتة.

وهبه قاطيشا (النموذج لا الشخص)، في آذار 2020، هو غير وهبه قاطيشا في آذار 2011. النائب العكاري «التلفزيوني»، كان يرحّب بالنازحين السوريين ويدعوهم إلى التمرّد على دولتهم واللجوء إلى لبنان، ويعدهم بخيرات الأمم المتحدة وضيافة حزب القوات اللبنانية المشهودة، ودافع عن «النصرة» و«داعش» وباقي العصابة. أمّا قاطيشا الجديد، فيعترض على قرار «النظام الدكتاتوري الذي لا يريد عودتهم...»، بما يحافظ على العداء لسوريا، لكن مع تغيير وجهة استعمال الملفّ، من الترحيب إلى السخط.

ووليد جنبلاط (الشخص والنموذج الفريد)، في آذار ونيسان 2005، هو وليد جنبلاط في آذار 2012، ووليد جنبلاط نفسه في آذار 2020، لكن مع مواقف وأفعال متناقضة تماماً، بحيث يتبدّل الأسلوب ولا ينتفي الجوهر. وهنا الميزة طبعاً.

فالنّاقم على سوريا، نكّل بعض محازبيه بالعمّال السوريين في عام 2005، مع زملائهم في تيار المستقبل، المفجوعين بموت الرئيس رفيق الحريري. والمتاجر بسوريا في عام 2012، حمل لواء اللجوء السوري قافزاً من سفارة إلى قنصلية في سياق حربه على «النظام». حتى إنّه أقام الحدّ على أولئك الذين لم ينزحوا من أبناء أعمامه المفترضين في السويداء! أمّا الخائف، فذلك الذي يُقْفِل اليوم محازبوه والبلديات المحسوبة عليه منافذ مناطقهم وضيعهم حتى لا يداهمها الكورونا على حين «عطسة»، في تماهٍ مع قرارات الحكومة وخطة احتواء الوباء، لكن مع تركيز وتشديد وتحريض على منع «تسلّل» سوريين إلى الجبل.

العينات كثيرة من خطاب اللجوء السوري في لبنان، بشقّيه، العنصري (عموماً) والاستغلالي (نسق 14 آذار خصوصاً)، وسلوك أحزاب وشخصيّات وبلديات وأفراد أخيراً، في الدمج بين الخوف من الوباء وضرورات احتوائه ومنع انتشاره، وبين العُقَد التي غذّاها كورونا، من الفرز الجيني للهويّات على اختلاف أشكالها.

وهذا التحوّل ليس حكراً على مذهب المحرّضين والمستغلّين المنتشرين في غالبية الطوائف اللبنانية، بل تحوّل مع كورونا إلى ميزة أوروبية ممتازة، تنهمر مع كلّ بيانٍ وإعلانٍ عن إغلاق الحدود في وجه اللاجئين. فها هي إنجيلا ميركل تطوي سياسات اللجوء التي انتهجتها حكومة الحزب الديمقراطي المسيحي في السنوات العشر الماضية داخل ألمانيا وفي سوريا وغيرها، خالقةً صراعاً داخلياً بدأ ينفجر منه الدم، مع اعتداءات جماعات نازية على مهاجرين «شرقيين» في الأسبوعين الماضيين على خلفية كورونا، وعنف مضادّ منتظر. الذين يبشّرون شعوبهم بالموت، ويقترحون على شبابهم توديع شيبهم، لا يُنتظر منهم الحرص على أرواح اللاجئين. لكن أقلّ المتوقّع من الآن وصاعداً، أن يكفّوا عن إسداء النصح وإلقاء المواعظ، بحقوق الإنسان والقيم التي لم يطبّق منها شيء، طيلة مسيرة الاستعمار المستمرة.

كلّ هذا السواد، يفتح أمام أزمة النزوح السوري في لبنان آفاقاً للحلّ، كانت خيارات «جدلية» في الماضي، لكنّها اليوم أصبحت واجباً.

في الوقائع، فإن إغلاق الحكومة السورية للحدود مع لبنان، هو إجراء مؤقّت ينتهي سريعاً حال انتهاء خطر كورونا. ومع أنه قرار مسبوق، من أي دولة ومن سوريا تحديداً، لكن لدى السوريين مبرّراتهم، كما يؤكّد السفير علي عبد الكريم علي، بفعل الحصار المفروض على سوريا ما يمنعها من استيراد المعدات الطبية لتعويض الخسائر التي مُني به نظامها الصحي وقدرته البشرية والتقنية خلال الحرب. يقول علي إن «سوريا بوضعها الحسّاس، اتخذت الإجراءات الصحيحة لمنع الخطر عن النازحين في لبنان وعن السوريين في الداخل»، جازماً بأن «الإجراء سيتغيّر بسرعة في حال تغيُّر الظروف وسوريا لم ولن تتخلّى عن مواطنيها، وهي تدعوهم للعودة منذ بداية الحرب».

الغريب، أن أحداً في الحكومة اللبنانية لم يراجع سوريا حول قرارها. أكثر من ذلك، لم يردّ أحد في الدولة اللبنانية على رسالة السفير السوري التي يسأل فيها عن سبب إعلان سوريا من بين الدول التي يحظّر الانتقال منها إلى لبنان، قبل اكتشاف أي إصابة فيها.

الأحداث الأخيرة وانعكاسات انتشار فيروس كورونا على العالم الغربي، سيكون لها الأثر المباشر في تبدّل مواقف هذه الدول من قضايا كثيرة أبرزها اللاجئون، ومن قدرتها على التدخّل في هذا الشأن أو التأثير في قراره. فاللبنانيون الذين يراهنون على «النَّفَسَ» الغربي في إدارة ملفّ النازحين، الكارثي، وتماهوا سابقاً مع السياسات الأوروبية والأميركية، عليهم ألّا يُفاجَأوا حين يغيب الغربيون عن السمع. فها هي فرنسا وأميركا تسحبان جنودهما من العراق، وتنغمسان مع غيرهما في معارك السيطرة على كورونا وضخّ المبالغ الضخمة لإنقاذ اقتصاداتها، بما سيحرم المنظّمات الدولية العاملة في لبنان وغيره مستقبلاً، من أي دعم، وهي التي تعاني حالياً من تقليص الموازنات.

في المقابل، تبدو المبادرة الروسية لعودة النازحين السوريين (قلّل من شأنها وحاربها البعض، و«تدلّع» عليها بعضٌ آخر)، والتي تواكبها تحوّلات جذرية في الدورين الروسي والصيني في أوروبا ومنطقتنا، الآلية الدولية الوحيدة المناسبة، إن كان أحد يفكّر في حلّ فعلي وفعّال لأزمة النزوح، مع أول فرصة ينحسر فيها تهديد الوباء المستجدّ.

لم يلقَ السفير السوري جواباً على رسالته حول الأسباب التي دفعت لبنان إلى إغلاق الحدود مع سوريا

 

إلّا أن الشروع في الحلّ، يتطلّب من الحكومة سلوكاً مغايراً لطمس الرأس تحت الرمال، في قضيّة النزوح. فهل هناك من لا يزال يخشى غضباً قد يأتي من واشنطن، في حال التنسيق مع الحكومة السورية بالحدّ الأدنى، في ما يخصّ السوريين في لبنان؟ لماذا لم يسأل أحدٌ سوريا عن قرار إغلاق حدودها على مواطنيها؟ ألا تعتبره الدولة اللبنانية تهديداً؟ لقد وفّر القرار السوري مخرجاً سياسياً ودبلوماسيّاً للحكومة اللبنانية لفتح ثغرة في جدار العلاقات الرسمية الهشّة بين البلدين، من باب الاحتجاج، ولم يتلقّفه أحد، إلّا حفنة المزايدين.

أزمة النازحين في لبنان، كبرت مع الانهيار الاقتصادي وستعظم مع كورونا وما بعدها. فآلاف المياومين السوريين الذي توقّفت أعمالهم، ومئات آلاف النازحين الذين تشحّ مواردهم، ويتهدّدهم خطر كورونا في الخيم والعراء، سيجدون أنفسهم في مواجهة لبنانيين توقّفت أعمالهم أيضاً وشحّت مواردهم وتتحّكم في بعضهم غرائز العنصرية والطائفية والأجندات السياسية. ومن كان لديه خيار العودة إلى سوريا في الماضي ولم يفعل، صارت عودته اليوم ضرورة حتميّة، لحفظ لبنان وسوريا معاً.

مفوّضية اللاجئين وحزب الله لمواجهة الفيروس في مخيمات النازحين

منذ شباط الماضي، بدأت مفوضية اللاجئين (UNHCR) بالتعاون مع منظمات دولية والأمن العام اللبناني والصليب الأحمر، توعية في مخيمات اللاجئين السوريين. وبحسب المسؤولة الإعلامية ليزا أبو خالد، نفّذت المفوضيّة سلسلة من أنشطة التوعية في الأماكن التي يقصدها اللاجئون للحصول على الخدمات. وتعمل المنظمة لتوسيع القدرات في المستشفيات للنازحين، وتطوير إجراءات للعزل في المخيمات في حال ظهور حالات، وتخطّط لاتخاذ تدابير مضاعفة من أجل تأمين العزل واحتواء الوباء في حال تسجيل إصابات في أوساط اللاجئين، وتستعد لتغطية كلفة استشفاء النازحين في حال الإصابة.

أمّا الصليب الأحمر الدولي، الذي يصبّ جهوده على دعم مستشفى رفيق الحريري لمواجهة كورونا، فهو بحسب المسؤولة الإعلامية رونا الحلبي، يقوم بدعم الصليب الأحمر اللبناني للعناية بمخيّمات النازحين، ولا يتدخّل في جهود مكافحة الفيروس في المخيّمات بشكل مباشر.

 

بدوره، أعدّ حزب الله، بحسب مسؤول بارز في الهيئة الصحيّة الإسلامية، للتدخل والمساعدة في مخيّمات النازحين السوريين متى استدعت الحاجة، وهو خصصّ فرقاً طبية ومعدّات لازمة للاستجابة لأي طارئ.

غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك

مـــــــــقـــــــــالات ذات صـــــــــلـــــــــة

إقــــــرأ أيــــــضــــــاً

COOKIES DISCLAIMER
This website uses cookies to give you the best experience. By continuing to browse this site, you give us your consent for cookies to be used. For more information, click here.
Accept All Cancel
NEWSLETTER

إشـــــتـــــرك بــنــشــرة MTV أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

تــواصــل إجــتــمــاعــي
  • @mtvlebanon Follow @mtvlebanon
  • mtvlebanon
  • mtvlebanonnews
  • @mtvlebanonnews Follow @mtvlebanonnews
  • mtvlebanonnews
  • mtvlebanon
تــحــمــيــل تــطــبــيــق ال MTV
خدمه الWHATSAPP
أخر الأخبار على هاتفك الذكي
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • شروط الإستخدام
  • سياسة الخصوصية
الأخـــبـــار
  • ســيــاســة
  • أســرار
  • نــاس
  • إقـتـصـاد
  • فــن
  • مــنــوعــات
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • جـــمـــيـــع الكـــتـــاب
الـــبـــرامـــج
  • اليوم
  • هـــذا الاســـبـــوع
  • بـث مـبـاشـر
  • ترددات البث MTV

© mtv Lebanon. All rights reserved.

Ⓚ website by koein