مصادر جنبلاط تنفي لـ"الجمهورية" أن يكون تحرّكه تمّ بإيعاز من أي جهة إقليمية أو محلية وشدّدت على وجوب استكمال مروحة الاتصالات بين الأفرقاء المعنيين بالتأليف