يحتاج الجيش اللبناني إلى حوالى 100 مليون دولار منها 40 مليونا للطبابة، فيما البقية موزعة بين رواتب ومدارس ومواد غذائية.
غير أنّ المؤسّسة العسكرية، تماماً كالشعب، تعاني تداعيات الانهيار الاقتصادي الذي تسبّب بضغوط مادية ومعنوية غير مسبوقة على الجنود وأدّى إلى تجفيف رواتبهم.
فالجندي الذي كان يتقاضى مليوناً و292 ألف ليرة أي ما كان يوازي 860 دولارا بات راتبه اليوم وفق سعر الصرف في السوق قرابة 84 دولارا.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
غير أنّ المؤسّسة العسكرية، تماماً كالشعب، تعاني تداعيات الانهيار الاقتصادي الذي تسبّب بضغوط مادية ومعنوية غير مسبوقة على الجنود وأدّى إلى تجفيف رواتبهم.
فالجندي الذي كان يتقاضى مليوناً و292 ألف ليرة أي ما كان يوازي 860 دولارا بات راتبه اليوم وفق سعر الصرف في السوق قرابة 84 دولارا.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.