من فلسطين، سوريا، لبنان، تونس، مصر، السعودية، المغرب الجزائر واليمن كتبن وكتبوا: أنا أيضا مع انتفاضة المرأة العربية. نساء ورجال من مختلف الدول العربية ومن سائر أنحاء العالم شاركوا في حملةٍ أطلقت على مواقع التواصل الاجتماعي، مطالبين بالحرية والعدالة والمساواة للمرأة التي لا تزال مهمّشة وحقوقها منتهكة حتى في زمن الربيع العربي.
المبادرات في الحملة هن اللبنانية داليا حيدر والفلسطينية فرح برقاوي إلى جانب اللبنانية المقيمة في باريس يالدا يونس والمصرية سالي زُهني. الهدف كان إقامة شبكة تضامن كبيرة.
كثافة المشاركة أذهلت القيمات على صفحة الفايسبوك بحيث وصل عدد الداعمين إلى الـ 30 ألف.
اللبنانية لونا صفوان من الأوائل اللواتي انخرطن في الحملة وشبكة التضامن تتوسع يوميا، والخطوة التالية النزول إلى الشارع.
فهل يتكرر مشهد الثورات التي كانت المرأة ركناً أساسيا فيها؟