خاطفو اللبنانيين الـ9 غاضبون
خاطفو اللبنانيين الـ9 غاضبون

اكدت معلومات لصحيفة "الجمهورية" ان "المخطوفين في سوريا بخير ولا خوف على حياتهم مطلقا بل إنّ معنوياتهم مرتفعة، وكادوا يخرجون إلى الحرية لولا موجة غضب شديدة انتابت الخاطفين في اللحظات الاخيرة بعد تبلغهم خبر اغتيال اللواء الشهيد وسام الحسن، وكادت الامور أن تفلت، لكن النائب عقاب صقر دخل على الخط وأبلغ إلى المعارضة السورية عموماً والجهة الخاطفة تحديداً أن سقوط شعرة واحدة من رؤوس المخطوفين تمسّ المتضامنين مع الثورة بالصميم وتنال من كل من يدعم الثورة السورية في لبنان، والانتقام من قتلة الشهيد الحسن لا تكون بهذه الطريقة أبدا".