اكد البطريرك الماروني مار بشارة الراعي ان مصير المسيحيين في الشرق الاوسط مرتبط بمصير لبنان وبكركي بيت الجميع،م شددا على انه "يمد يده الى الرهبانيات لمواجة كل التحديات التي نواجهها"، ولافتا الى انه "في حال تقدم الموارنة كل الامور تستقيم اما اذا ترجعوا فالأمور تتعرقل ليس على المستوى الكنسي فقط بل على المستوى الوطني والاقتصادي والاجتماعي".
واشار البطريرك خلال استقباله الرهبانية المارونية اللبنانية في بكركي اننا "جميعا مدعوين مع شعبنا الى العودة الى الجذور في زمن العالم المتعطش الى الروحانية"، معتبرا ان "الكنيسة المارونية تتحمل المسؤولية"، مشددا على ان "قوته مع المطارنة في مجمعه هي بقوة الرهبانية المارونية اللبنانية".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك