أوضحت مصادر قريبة من عملية التأليف أن "الحركة الحاصلة حاليا، خاصة في سورية، والاتصالات الجارية وعلى أكثر من مستوى، كفيلة بكسر حلقة المراوحة التي يشهدها الملف الحكومي داخليا". وقالت لـ"الشرق الأوسط": "ما يحكى عن حكومة في غضون ساعات ليس بالكلام الدقيق على الرغم من أن المشاورات الحاصلة تستند إلى المسودات التي أعدها الرئيس ميقاتي، لكن الاتصالات تأخذ مداها للخروج بالتشكيلة الأنسب".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك