جدد قداسة البابا بنديكتوس السادس عشر نداءه الى "حوار بناء" في سوريا محذرا امام اعضاء السلك الدبلوماسي من انه "لن يكون هناك منتصرون وانما فقط خاسرون" اذا استمر النزاع في هذا البلد.
وفي خطابه التقليدي الذي يلقيه بالفرنسية كل سنة امام اعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى الكرسي الرسولي ويمثلون 179 دولة تطرق البابا الى "المعاناة الرهيبة" للسوريين مجددا دعوته الى "القاء السلاح والى حوار بناء في اسرع وقت ممكن".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك