شدد نائب رئيس المجلس النيابي السابق إيلي الفرزلي على ان "مشروع اللقاء الارثوذكسي الذي نال تأييد حركة "أمل" و"حزب الله" و"الطاشناق" هو الوسيلة التي تؤمن المناصفة الفعلية"، داعيا إلى "تطبيق اتفاق الطائف في اي قانون يتم اقراره".
ورأى في حديث إذاعي ان "النواب الذين سيخسرهم تيار المستقبل من خلال اقرار مشروع اللقاء الارثوذكسي سيحصل عليهم حلفائه وليس حزب الله او أمل، لذلك لا مبرر لتخوفه من هذا المشروع".
وأوضح ان "مشروع اللقاء الارثوذكسي باعتراف الجميع هو وحده الذي يؤمن المناصفة"، لافتا إلى ان "القوانين الاخرى تحسن التمثيل المسيحي لكن ليست الافضل".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك