اعلن وزير الدفاع الفرنسي جان ايف لو دريان في معرض حديثه مجددا عن فشل عملية الافراج عن الرهينة الفرنسي، ان مقاتلي حركة الشباب الاسلامية الصومالية الذين كانوا يحتجزون الرهينة في الصومال كانوا يطالبون بالافراج عن "مقاتلين اسلاميين" معتقلين عبر العالم.
واضاف في حديث لقناة اي.تي.لي "لا بد من التحاور ومحاولة التوصل الى حل وليس الاستسلام لشروط مفرطة كالتي كانت تطالب بها حركة الشباب"، كاشفا ان الرئيس فرنسوا هولاند قرر موعد عملية تحرير دني اليكس، عميل الاستخبارات الخارجية الفرنسية الذي كان محتجزا منذ ثلاث سنوات، "قبل شهر" وذلك "عندما علمنا باقصى قدر من اليقين اين كان الرهينة موجودا تحديدا".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك