نقلت صحيفة "الجمهورية" عن مسؤول في "القوات" اللبنانية اشارته إلى أن حزبه "فضّل مصلحة المسيحيين على مصلحته الإنتخابية، على رغم أنّ هذا القانون يشكّل هاجساً كبيراً لحلفائه، وعلى رأسهم تيار "المستقبل"، وتعرف "القوات" تماماً أنّ مشروع اللقاء الأرثوذكسي هو من أكثر القوانين التي تسهم في خسارة "14 آذار" الانتخابات، أما في حال جرَت الانتخابات على أساس قانون "الستين" أو الدوائر الصغرى، فإنّ عدد المقاعد التي تنالها "القوات" وحلفاؤها سيكون أكبر".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك