- اليوم نحن بصدد بحث مسائل وطنية بغاية الأهمية
- إنه واقع ثقافة السلاح الذي يجعل من هذه الحكومة حكومة إسقاط الشرعية وتعريض لبنان إلى شتى أنواع المخاطر
- إننا أمام مرحلة سياسية للمرة الأولى ينتصر منطق العدالة أمام منطق الجريمة
- إننا نؤمن بالحوار الوطني على قاعدة المصارحة والمصالحة والمسامحة لكن الحكام الذين يبحثون عن أقنعة سياسية والتلطي بسلاح الأحزاب ياخذون البلاد إلى كارثة
- احكومة نتيجة لواقع غير طبيعي في هذه البلاد
- قد ولدت على وقع تحديات وتغيرات غير طبيعية تهدد لبنان بأن يكون دولة مارقة وقناعتنا تامة بوجوب إسقاط هذه الحكومة
- الدولة اليوم في كنف سلاح الحزب الواحد
- وهنا أسأل رئيس الحكومة كلنا لأي وطن؟
- نصرخ من شدة الألم ومعنا اللبنانيين خوفا على الحريات وقد وقعنا في عهدة حزب السلاح
- أرفض بقوة توجيه هذا السلاح إلى صدور اللبنانيين
- نحن اليوم نخاف على هوية لبنان
- منذ 3 سنوات لم يقدم هذا الحوار أي حل عمليا ولا أي من الإلتزامات الدولية
- الدعم الولي للبنان بالـ1701 قدم قوة دولية لمساعدة لبنان وهذا الإلتزام لن يدوم إلا إذا أنجزنا تقدما بالتزاماتنا بالـ1701
- كان هناك توافق دولي تزامنا مع إصدار القرار 1701 بجعل السلاح في عهدة الدولة اللبنانية وسحب كل الذرائع من يد إسرائيل
- ميقاتي أمام تجربة كرامي في الـ2005 إمام أن يستقيل وتتحدث عنه الكتب
- لا يا دولة الرئيس ليس هكذا يكون الوفاء لصديقك الرئيس الشهيد رفيق الحريري
- إن المحكمة آتية والعدالة آتية