- أحمد الله على عودتنا الى هذه القاعة العامة، وهنا هو مكان الحوار والنقاش، لذلك آمل في الاستمرار بعقد جلسات نيابية
- قد يأسف البعض الاخر لغياب تمثيل المرأة في الحكومة وآمل في أن تكون هذه المرة الاخيرة الذي يحصل فيها هذا الامر
- لا بد لي من التأكيد أن هذه الحكومة تزخر بالطاقات ولا بد أن تعطى فرصة لاستكمال مسيرة الدولة
- سلاح "حزب الله" ونفوذه في لبنان ليسا إكتشافا مفاجئا، بل كان موجودا منذ عشرات السنين، لذا ما الجديد في هذه الحكومة سوى تغيير رئيسها وتغيير الاكثرية؟
- أكثرية وزراء هذه الحكومة شاركوا في ثورة الارز وكانوا من أركانها
- فلنسعى الى إدارة التجربة الجديدة إدارة حكيمة تحفظ مصالح الوطن
- نحن من الذين سوف يستمرون في تفعيل المساءلة وسوف ندعم الحكومة في كل عمل صالح ونشير الى أي خطأ
- شرط نجاح تجرية الاكثرية والمعارضة هو في الابقاء على الحوار مع المعارضة في جميع الامور
- لا نقبل عودة أي هيمنة أو مصلحة خارجية ولن نسهل أو نقبل تدخل أي دولة إن كانت سوريا أو إيران أو السعودية أو أي دولة من الدول الغربية
- في موضوع الامن، لن نقبل أي إستعمال للسلاح في الداخل اللبناني وقد أشير الى ذلك في البيان الوزاري في بنده الرابع
- لا دولة من دون عدالة والعكس صحيح ولا بد من التأكيد ان جميع جرائم القتل مرفوضة ولا بد من التأكيد على الحاجة الى الحقيقة والعدالة
- شهداؤنا في إنتفاضة الاستقلال هم شهداء كل الوطن وكل الطوائف، وكل أعضاء المجلس النيابي، وقد تأسست من أجلهم المحكمة الخاصة بلبنان ولا بد لهذه الحكومة ان تتعاون مع المحكمة وفق الانظمة المعتمدة ويجب مواكبة المرحلة عبر توافق وطني عريض
- المطلوب عدالة للجرائم السياسية ولجرائم الحرب
- العدالة تعني أيضا محاكمة إسرائيل وجرائم الحرب التي إقترفتها
- لقد إنتظرنا طويلا من الحكومات السابقة تشكيل هيئة دائمة لضحايا الاختفاء القسري، علّ هذه الحكومة تنجح في تحقيق ذلك
- لا بد لنا من تطوير عدالة لبنانية مستقلة ونزيهة
- الشعب اللبناني ينتظر منا الافعال لا الكلام
- سوف أستمر في مراقبة الحكومة والوزراء لحثهم على تأدية الوعود والخدمات