• online ordering system for restaurants
  • The best online ordering systems for restaurants
  • بـث مـبـاشـر LIVE
    MTV
    ONETV
  • نشرات الأخبار
  • ENGLISH
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • هذا ما جاء في مقدّمات نشرات الأخبار المسائية
      هذا ما جاء في مقدّمات نشرات الأخبار المسائية
    • كيسنجر عربياً
      كيسنجر عربياً
    • ماذا جاء في مقدّمات نشرات الأخبار؟
      ماذا جاء في مقدّمات نشرات الأخبار؟
    • جريحان في حادث بين درّاجتين ناريّتين
      جريحان في حادث بين درّاجتين ناريّتين
    • المقداد: الجيش الإسرائيلي في مأزق كبير والنّصر آتٍ
      المقداد: الجيش الإسرائيلي في مأزق كبير والنّصر آتٍ
    • قصف مدفعي فوسفوري إسرائيلي على أطراف مروحين
      قصف مدفعي فوسفوري إسرائيلي على أطراف مروحين
    • ما كشفته التحقيقات عن منفّذ الهجوم قرب برج إيفل
      ما كشفته التحقيقات عن منفّذ الهجوم قرب برج إيفل
    • زلزال يضرب جزيرة في الفيليبين
      زلزال يضرب جزيرة في الفيليبين
    • بالفيديو: "حماس" والحوثيون والمهمّة البريطانيّة المستحيلة
      بالفيديو: "حماس" والحوثيون والمهمّة البريطانيّة المستحيلة
  • أســرار
      أســرار
    • جينا أورتيغا تنسحب من SCREAM 7 بعد يوم من طرد زميلتها... ما السبب؟
      جينا أورتيغا تنسحب من SCREAM 7 بعد يوم من طرد زميلتها... ما السبب؟
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
    • بالفيديو: تحصين صحّتك النفسيّة يبدأ من هنا
      بالفيديو: تحصين صحّتك النفسيّة يبدأ من هنا
    • بالفيديو: الطقطقة... عادةٌ سيّئة؟
      بالفيديو: الطقطقة... عادةٌ سيّئة؟
    • أسباب تمنعنا من الاسترخاء أيام العطل
      أسباب تمنعنا من الاسترخاء أيام العطل
    • كتاب "الفرعون والقسيس" عن دار النهار يصدر الأحد المقبل
      كتاب "الفرعون والقسيس" عن دار النهار يصدر الأحد المقبل
    • خبير الطاقة رودي بارودي يُمنح جائزة من مركز واشنطن للأبحاث
      خبير الطاقة رودي بارودي يُمنح جائزة من مركز واشنطن للأبحاث
  • إقـتـصـاد
      إقـتـصـاد
    • أسوأ شهر للدولار في 2023
      أسوأ شهر للدولار في 2023
    • التعميم 682 بين ثغرات النَّص وهواجس التَّطبيق
      التعميم 682 بين ثغرات النَّص وهواجس التَّطبيق
    • أسعار النفط تغلق مرتفعةً حوالى 2 في المئة
      أسعار النفط تغلق مرتفعةً حوالى 2 في المئة
  • فــن
    • #أدهم نابلسي
    • #مايا دياب
    • #باسم مغنية
    • #شيرين عبد الوهاب
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
    • بالفيديو: نادر الأتات يتعرّض لحادث مروّع
      بالفيديو: نادر الأتات يتعرّض لحادث مروّع
    • من مزهريّتها إلى مفتاحها... كيف شرّعت القدس أبوابها لفيروز والأخوين رحباني؟
      من مزهريّتها إلى مفتاحها... كيف شرّعت القدس أبوابها لفيروز والأخوين رحباني؟
    • نجوم العرب والعالم في أمسية الاحتفاء بالمرأة في مهرجان البحر الأحمر
      نجوم العرب والعالم في أمسية الاحتفاء بالمرأة في مهرجان البحر الأحمر
    • علاقة وليام وكيت إلى الواجهة... في مسلسل "ذا كراون"
      علاقة وليام وكيت إلى الواجهة... في مسلسل "ذا كراون"
    • جادا سميث: "أنا وويل سنبقى معا للأبد"
      جادا سميث: "أنا وويل سنبقى معا للأبد"
    • جادا سميث: "أنا وويل سنبقى معا للأبد"
      جادا سميث: "أنا وويل سنبقى معا للأبد"
  • مــنــوعــات
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
    • بالفيديو: طلبٌ غريب من بوتين للنّساء
      بالفيديو: طلبٌ غريب من بوتين للنّساء
    • إبن الـ10 سنوات يُهاجم "أبل"
      إبن الـ10 سنوات يُهاجم "أبل"
    • رجل يُقاضي أم ابنته لإفشائها سراً بمليار دولار
      رجل يُقاضي أم ابنته لإفشائها سراً بمليار دولار
    • تخلّصوا من إحراج مكالمات الفيديو المُفاجئة
      تخلّصوا من إحراج مكالمات الفيديو المُفاجئة
    • المؤتمر الرقمي الدولي للشباب في بيروت
      المؤتمر الرقمي الدولي للشباب في بيروت
    • إتنا يثور من جديد...
      إتنا يثور من جديد...
  • ريــاضــة
      ريــاضــة
    • العهد يقسو على البرج... الأنصار يباغت الراسينغ وطرابلس يهزم التضامن
      العهد يقسو على البرج... الأنصار يباغت الراسينغ وطرابلس يهزم التضامن
    • اللجنة العليا للمشاريع والإرث تستعرض إنجازات المونديال على صعيد حماية البيئة
      اللجنة العليا للمشاريع والإرث تستعرض إنجازات المونديال على صعيد حماية البيئة
    • ريال مدريد يستعيد صدارة "الليغا"
      ريال مدريد يستعيد صدارة "الليغا"
  • تقارير خاصة
  • {{item.keyword}}
الأخـــبـــار {{results.articlesCount}}
  • {{item.title}}

الــــــمــــــز يــــــد
  • English
  • الــرئــيــســيــة
  • ســيــاســة
    • من الصحافة
    • مــحــلــيــات
    • خــارجــيــات
    • إنتخابات لبنان 2022
  • أســرار
  • نــاس
    • صــحــة
    • مــجــتــمــع
  • إقـتـصـاد
  • فــن
    • أخبار النجوم
    • أسرارهم أسرارهن
  • مــنــوعــات
    • بــرامــج
    • مــتــفــرقــات
    • جــمــال
    • تــكــنــولــوجــيــا
    • مــطــبــخ
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • مــوقــع الــبــرامــج
  • نشرات الأخبار
  • MTV LIVE
  • ONE TV LIVE

الأكــــــثــــــر قــــــراءة

  • {{article.title}}

سوريا والخارج

الحياة
حسان حيدر

حسان حيدر - الحياة

29 آذار 2011 06:52

  • A-
  • A+
A+

  • يشكل اضطرار الحكم في سورية إلى الحديث عن قرب إلغاء حالة الطوارئ المعمول بها منذ 48 عاماً واعتماد إصلاحات اخرى، إقراراً مباشراً بسقوط النظرية القائلة بأن السياسة الخارجية تستطيع توفير الاستقرار الداخلي، والتي أكدها الرئيس بشار الأسد في مقابلته الأخيرة مع صحيفة «وول ستريت جورنال» في مطلع الشهر الماضي، حين اعتبر ان بلاده بمنأى عما حدث ويحدث في تونس ومصر، بسبب التجانس في المعتقدات بين الحكم والشعب السوري، في ما خص دعم المقاومة اللبنانية والفلسطينية والتصدي لإسرائيل والحذر من الولايات المتحدة.

فقد شكَّلت العلاقة بالخارج، سلباً أو إيجاباً، منذ وصول حزب «البعث» إلى السلطة قبل نحو خمسة عقود، صورةَ الحكم في سورية وطريقة تقديمه لنفسه، وارتبطت بدوره الإقليمي شرعيتُه وتبريراتُ مواقفه من قضايا الداخل السياسية والاقتصادية والاجتماعية، الى درجة ان هذا الداخل لم يعد موجوداً إلا من خلال التعاطي مع الخارج. ولهذا كان «طبيعياً» أن يوجِّه المسؤولون السوريون الاتهامات لأطراف خارجية بالوقوف وراء التحركات المطلبية الشعبية والتظاهرات التي عمت مدناً عدة، وأن يربطوا بينها وبين استهداف دور سورية الإقليمي، بإشارتهم الى تورط جهات أجنبية في المواجهات التي حصلت في درعا واللاذقية ودمشق وبعض المناطق ذات الكثافة الكردية.

ومع أن النظرية نجحت طويلاً في إخفاء التناقضات الداخلية واستُخدمت ذريعة لرفض الإصلاحات وحجب الحريات عن السوريين، إلا أنه كان يفترض بالقيادة السورية ان تتنبه أيضاً إلى أن العلاقة بالخارج مسلك ذو اتجاهين، وأنه لا بد للتغير في معطيات أيٍّ منهما ان ينعكس على الآخر، وأن نجاح الثورة في مصر وتونس وسواهما سيفتح بالتأكيد عيون السوريين على وضعهم ويشجعهم على اللحاق بركبها.

لكن حتى لو ناقشنا الأوراق الخارجية، التي تَعتبر دمشقُ أنها تؤمِّن استقرارَها، نجد أنها تآكلت مع الوقت وأضحت، على العكس، أعباء تكبِّلها. ولنأخذ مثلا العلاقة مع «حزب الله» وحركة «حماس» في إطار «محور الممانعة»، فخلال عهد الرئيس الراحل حافظ الأسد، كانت العلاقة مع إيران و «حزب الله» تخضع لتوازن دقيق يأخذ في حسابه المصالح السورية والحساسيات العربية، أما اليوم، فقد صارت إيران هي الطرف الأقوى في هذه العلاقة، وتحول الحزب اللبناني - عملياً - شريكاً لسورية، التي انحسر نفوذها لديه. واحتمال ان يكون الحزب مستعداً لمحاولة إغاثة شريكه السوري أمرٌ يخضع لحسابات معقدة تُحسم في طهران الصامتة وحدها، ليس أقلها حفظ «خط الرجعة» في حال تغيرت سورية وتبدلت موازين القوى في لبنان، خصوصاً في ظل التعبئة الطائفية التي وصلت الى مستوى غير مسبوق.

أما بالنسبة الى «حماس»، المصرية الهوى أصلاً، فدمشق لم تكن سوى بديل من القاهرة الممتنعة عليها، لكن التغيير في مصر أعاد خلط الأوراق. ومن الواضح ان غزة باتت اليوم أكثر استعداداً للحديث عن المصالحة مع السلطة في رام الله، وأكثر رغبة في الحصول على اعتراف دولي بها، ليست دمشق بالتأكيد بوابته.

وتمر العلاقة مع تركيا، التي لعبت دوراً كبيراً في إخراج دمشق من عزلتها، في أزمة صامتة، بسبب ما تعتبره أنقرة أخطاء السياسة السورية في لبنان، ومن أدلّتها إجبار طائرتين إيرانيتين متوجهتين إلى دمشق على الهبوط في الاراضي التركية لتفتيشهما، بحثاً عن أسلحة قيل إنه عثر عليها في إحداهما، والتصريحات المتوالية للمسؤولين الاتراك التي تحض الاسد على تلبية مطالب شعبه.

اما في شأن العلاقة الصعبة مع الغرب عموماً، والولايات المتحدة خصوصاً، فقد فهمت دمشق خطأ الإشارات القادمة من واشنطن عن الرغبة في إعادة الانخراط معها، ذلك أن إدارة أوباما، التي ادركت خسارة ورقة العراق لمصلحة ايران بسبب سوء تقدير وأداء ادارة بوش، رغبت في الانفتاح على سورية لتشجيعها على تشكيل حاجز أمام التواصل المباشر بين العراق وكل من لبنان والفلسطينيين، أي ضبط تسليح «حزب الله» وليس خرق التوازن على جبهة جنوب لبنان عبر إمداده بصواريخ بعيدة المدى، على حد الاتهام الأميركي.

وحتى لو نجح الاسد في احتواء موجة الاحتجاجات الحالية بطرق مختلفة، فمن المؤكد ان الوضع في بلاده لا يمكن ان يعود الى سابق عهده، وسيكون مضطراً الى مواجهة متطلبات الداخل السوري بعدما استنفد «الخارج» دوره

غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك

مـــــــــقـــــــــالات ذات صـــــــــلـــــــــة

إقــــــرأ أيــــــضــــــاً

COOKIES DISCLAIMER
This website uses cookies to give you the best experience. By continuing to browse this site, you give us your consent for cookies to be used. For more information, click here.
Accept All Cancel
NEWSLETTER

إشـــــتـــــرك بــنــشــرة MTV أهم الأخبار و الفيديوهات في بريدك الالكتروني

تــواصــل إجــتــمــاعــي
  • @mtvlebanon Follow @mtvlebanon
  • mtvlebanon
  • mtvlebanonnews
  • @mtvlebanonnews Follow @mtvlebanonnews
  • mtvlebanonnews
  • mtvlebanon
تــحــمــيــل تــطــبــيــق ال MTV
خدمه الWHATSAPP
أخر الأخبار على هاتفك الذكي
  • عـن MTV
  • الإنــتــاج
  • لاعلانــاتــكــم
  • وظــائــف
  • تواصل معنا
  • شروط الإستخدام
  • سياسة الخصوصية
الأخـــبـــار
  • ســيــاســة
  • أســرار
  • نــاس
  • إقـتـصـاد
  • فــن
  • مــنــوعــات
  • ريــاضــة
  • تقارير خاصة
  • جـــمـــيـــع الكـــتـــاب
الـــبـــرامـــج
  • اليوم
  • هـــذا الاســـبـــوع
  • بـث مـبـاشـر
  • ترددات البث MTV

© mtv Lebanon. All rights reserved.

Ⓚ website by koein