الوضع الحكومي لا يزال على حاله نفس الأسباب والنتائج ولا يوجد حكومة
اشاعة التفاؤل في غير مكانها وهناك عقبات ولكنها ليست لدينا نحن ما ندافع عنه حقوق أساسية كانت ضائعة ونحن نريد أن نعيدها وفقا لاتفاق الطاف
العماد عون: الأكثرية موجودة لماذا أسعى إلى استئجار أناس لها لتغييرها لا يمكن الإستمرارية بدون معايير
حقوق المسيحيين يجب أن تعود اليهم
من يريد أن يرد علي اليوم فليقل أن العقدة؟ وزارة الداخلية؟ من سيمثل المسيحيين في الوزارة اذا؟ الآن لا يوجد صف ثان وثالث نحن لنا الحق في التمثيل
ليس لدينا شيء ضد الوزير بارود في التوزير ولكن ليس في وزارة الداخلية لأن كان لديه العديد من العقبات بسبب مرجعيته
هناك الكثير من الفساد يعيق قيام الدولة اللبنانية
لدي حقوق وليس مطالب أن لا أطلب شيء من أحد ولا أطلب شيء ليس من حقي
هناك أناس نقدرهم كثيرا ولكن البطريرك لا يقدرهم والعكس صحيح حرية التقدير للأشخاص حرية مطلقة للكل لذا هناك انتخابات
توزير بارود لا يوجد عليه فيتو, ولكن الآن يريدون تحويل المعركة بينا وبين الوزير بارود وبين البطريرك الراعي الذي يحظى باحترامنا وبدعمنا "يخيطوا بغير هالمسلة"
العماد عون: المشكلة في تأليف الحكومة ليست عندي بل عند الفريق الآخر ولا مشكلة مع الراعي
العمل المؤسساتي محدد بالدستور ولا أنكر دور المراقبة لرئيس الجمهورية ليراقب ميثاقية وعدالة تمثيل الحكومة
في ظل وجود حكومة أو عدم وجودها الأجهزة الأمنية هي الوحيدة التي تعمل 24 على 24 في ظل غياب أو وجود حكومة ولا تتأثر بالوضع ولكن هناك خلل واهمال في الأجهزة الأمنية وما يحصل هو تقصير منها
العماد عون: ماذا فعلت التحقيقات القضائية والمحكمة الدولية؟ لا يوجد أمن لأن الأجهزة غير مركبة
مقاربة الحكومة لا تزال كما هي اضافة إلى مشاكل ميقاتي مع المعارضة السنية والطرف الآخر دائما هناك هروب من الأسباب الحقيقة
نتابع بقلق تطور الوضاع في سوريا فاستقرارنا واستقرارها مرتبط ببعض
الوضع عاد إلى طبيعته اليوم في سوريا
آن الأوان لأن نكبر ونبلغ سن الرشد ونتحمل مسؤوليتنا والآن تقدمنا في تشكيل الحكومة وقد عرفنا أنها ثلاثنية
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك