أكدت فرنسا انها تسعى للحصول على توضيحات بشأن حقيقة الهجوم الذي أصاب ستة جنود فرنسيين تابعين لقوات الامم المتحدة قرب مدينة صيدا وهوية الذين يقفون وراءه، رافضة في الوقت ذاته التعليق على التحقيق القضائي الجاري من قبل السلطات اللبنانية في الحادث.
وأشار المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية برنار فاليرو الى ان حكومته "تعمل للبحث عن الحقيقة والتفسيرات والمسؤولين عن هذا الهجوم"، مضيفا: "أعتقد أننا يجب أن ننتظر نتيجةً للعمل الحالي"، في اشارة الى التحقيق القضائي التي يجريه لبنان.