دان الامين العام للامم المتحدة بان كي مون "اصابة اثنين من قوات حفظ السلام التابعة لقوة المراقبة الدولية في منطقة الفصل بين سوريا والمناطق السورية التي تحتلها اسرائيل"، معربا عن "القلق البالغ من تزايد تشعب الصراع في سوريا".
وأكد بان في بيان أن "أي نشاط عسكري في المنطقة الفاصلة قادر على تصعيد التوتر بين إسرائيل وسوريا ويعرض وقف إطلاق النار القائم منذ فترة طويلة بين سوريا واسرائيل للخطر"، مضيفاً أن "الأزمة في سوريا تشكل تأثيرا مزعزعا للاستقرار بشكل متزايد خارج حدودها"، مشيرا الى انه "يشعر بقلق بالغ إزاء تزايد التداعيات الإقليمية للصراع ويدعو جميع الجهات للتحرك الفوري للتوصل إلى حل سياسي لانه السبيل الوحيد لإنهاء العنف والمعاناة الرهيبة للشعب السوري".
وأكد بان في بيان أن "أي نشاط عسكري في المنطقة الفاصلة قادر على تصعيد التوتر بين إسرائيل وسوريا ويعرض وقف إطلاق النار القائم منذ فترة طويلة بين سوريا واسرائيل للخطر"، مضيفاً أن "الأزمة في سوريا تشكل تأثيرا مزعزعا للاستقرار بشكل متزايد خارج حدودها"، مشيرا الى انه "يشعر بقلق بالغ إزاء تزايد التداعيات الإقليمية للصراع ويدعو جميع الجهات للتحرك الفوري للتوصل إلى حل سياسي لانه السبيل الوحيد لإنهاء العنف والمعاناة الرهيبة للشعب السوري".