لفت رئيس الحزب "الديمقراطي اللبناني" النائب طلال ارسلان الى أن "عددا من الدول منها الإقليمية والدولية وتحديدا الأوروبية طلبت إعادة سفرائها إلى دمشق، مما يؤكد نظرتنا ونظرة الكثيرين في الأمة والوطن بأن آثار ما حصل في سوريا سيكون له تداعياته وتأثيراته على مجمل الأوضاع، الإقليمية منها والدولية".
وأكد إرسلان في تصريح أن "سوريا أثبتت بقيادة بشار الاسد أنها ستبقى قوية ومتينة رغم كل الحملات المغرضة التي كانت وما زالت تستهدفها كدولة قوية ممانعة في المنطقة".
واعتبر أن "تصدي سوريا الرهيب والفاعل لثلاث قوى لها امتداداتها الدولية، ليس بالأمر السهل، إنما تماسك الأسد وصلابته أسقطا الأقنعة عن الكثيرين على المستويات كافة"، لافتا الى أن "الشعب السوري أثبت وحدته بكافة شرائحه الاجتماعية تحت سقف الانتماء الوطني والقومي في مواجهة أخطر المؤامرات التي تحاك لنا جميعا على مستوى الأمة".
وأكد إرسلان في تصريح أن "سوريا أثبتت بقيادة بشار الاسد أنها ستبقى قوية ومتينة رغم كل الحملات المغرضة التي كانت وما زالت تستهدفها كدولة قوية ممانعة في المنطقة".
واعتبر أن "تصدي سوريا الرهيب والفاعل لثلاث قوى لها امتداداتها الدولية، ليس بالأمر السهل، إنما تماسك الأسد وصلابته أسقطا الأقنعة عن الكثيرين على المستويات كافة"، لافتا الى أن "الشعب السوري أثبت وحدته بكافة شرائحه الاجتماعية تحت سقف الانتماء الوطني والقومي في مواجهة أخطر المؤامرات التي تحاك لنا جميعا على مستوى الأمة".