أعلن المتحدث باسم الحكومة اليونانية، سيموس كيديكوغلو، أن "البث سيتوقف مساء في قنوات شبكة "اي ار تي" التلفزيونية الحكومية الثلاث، بسبب "غياب الشفافية ونفقات غير معقولة".
واضاف: "كل هذا سينتهي الان"، في قرار مفاجىء يفتح مواجهة مع النقابات تحت ضغط الدائنين.
وأوضح المتحدث، أن "المحطة التي تشهد اضرابات متكررة منذ أشهر، احتجاجا على خطط الاصلاح، "سيعاد فتحها بحلة جديدة وبعدد اقل من الموظفين".
ولفت الى أن "جميع الموظفين، البالغ عددهم حاليا 2656، سيتلقون تعويضا، وستتاح لهم فرصة التقدم للعمل في الهيئة الجديدة".
ويأتي الاعلان المفاجىء، في وقت يزور اثينا، مسؤولو ترويكا، الدائنين من الاتحاد الاوروبي، والبنك المركزي الاوروبي، وصندوق النقد الدولي.
وأعلن النقابيون على الفور إدانتهم للقرار، مؤكدين أن الشبكة هي "وسيلة الاعلام المستقلة الوحيدة".
واضاف: "كل هذا سينتهي الان"، في قرار مفاجىء يفتح مواجهة مع النقابات تحت ضغط الدائنين.
وأوضح المتحدث، أن "المحطة التي تشهد اضرابات متكررة منذ أشهر، احتجاجا على خطط الاصلاح، "سيعاد فتحها بحلة جديدة وبعدد اقل من الموظفين".
ولفت الى أن "جميع الموظفين، البالغ عددهم حاليا 2656، سيتلقون تعويضا، وستتاح لهم فرصة التقدم للعمل في الهيئة الجديدة".
ويأتي الاعلان المفاجىء، في وقت يزور اثينا، مسؤولو ترويكا، الدائنين من الاتحاد الاوروبي، والبنك المركزي الاوروبي، وصندوق النقد الدولي.
وأعلن النقابيون على الفور إدانتهم للقرار، مؤكدين أن الشبكة هي "وسيلة الاعلام المستقلة الوحيدة".
