اتهمت قيادتا حركة "أمل" و"حزب الله" ونواب منطقة بعلبك - الهرمل، بعض المأجورين، بارتكاب الجريمة التي أودت بحياة أربعة مواطنين في منطقة البقاع الشمالي بعد ظهر اليوم، بهدف "إشعال الفتنة في المنطقة تحت ذرائع وعناوين مصطنعة".
وجاء ذلك في بيان صدر عن الحركة والحزب والنواب، في ما يأتي نصه:
"أولا: تتقدم قيادتا أمل وحزب الله ونواب المنطقة، بأسمى آيات العزاء والمواساة من أهالي الضحايا المظلومين الذي قضوا نتيجة جريمة نكراء غادرة.
ثانيا: إن هذه الجريمة المدانة بقوة، تأتي في إطار سلسلة من الجرائم المتمادية التي يقوم بها بعض المأجورين الذين يعملون لإشعال الفتنة في المنطقة تحت ذرائع وعناوين مصطنعة، مما يضعها برسم كل المحرضين الذين يقفون وراء المجرمين القتلة.
ثالثا: إننا نهيب بالعقلاء وأصحاب الرأي والحكمة وبأهلنا، أن لا ينجروا إلى ردات الفعل، لتفويت الفرصة على المراهنين على إيقاع أهل المنطقة في دوامة من الاقتتال الداخلي التي تخدم الأعداء.
رابعا: إن نواب المنطقة يعتبرون أن تقصير الدولة على هذا الصعيد، يدفع بالفتنة قدما، لذا فإن على الدولة تحمل مسؤولياتها بحزم وقوة من خلال المسارعة فورا لمعالجة الموضوع والضرب بيد من حديد على أيدي المجرمين القتلة وتوقيفهم ومحاكمتهم وإنزال أشد العقوبات الرادعة بهم حفظا للبلاد والعباد".
وجاء ذلك في بيان صدر عن الحركة والحزب والنواب، في ما يأتي نصه:
"أولا: تتقدم قيادتا أمل وحزب الله ونواب المنطقة، بأسمى آيات العزاء والمواساة من أهالي الضحايا المظلومين الذي قضوا نتيجة جريمة نكراء غادرة.
ثانيا: إن هذه الجريمة المدانة بقوة، تأتي في إطار سلسلة من الجرائم المتمادية التي يقوم بها بعض المأجورين الذين يعملون لإشعال الفتنة في المنطقة تحت ذرائع وعناوين مصطنعة، مما يضعها برسم كل المحرضين الذين يقفون وراء المجرمين القتلة.
ثالثا: إننا نهيب بالعقلاء وأصحاب الرأي والحكمة وبأهلنا، أن لا ينجروا إلى ردات الفعل، لتفويت الفرصة على المراهنين على إيقاع أهل المنطقة في دوامة من الاقتتال الداخلي التي تخدم الأعداء.
رابعا: إن نواب المنطقة يعتبرون أن تقصير الدولة على هذا الصعيد، يدفع بالفتنة قدما، لذا فإن على الدولة تحمل مسؤولياتها بحزم وقوة من خلال المسارعة فورا لمعالجة الموضوع والضرب بيد من حديد على أيدي المجرمين القتلة وتوقيفهم ومحاكمتهم وإنزال أشد العقوبات الرادعة بهم حفظا للبلاد والعباد".