رأى النائب غازي يوسف أنّ "التيار الوطني الحر معاد لمحيطه والتصاريح الاخيرة لا تبشر بانفتاح، فالتيار لم ولن يتغير وسيبقى في قبضة "حزب الله"، وهو لا يزال حتى اليوم يدافع عن تدخلات الحزب في سوريا".
وأشار يوسف لـ"الجمهورية" الى أنّ "مواقف التيار الاخيرة هي من اجل اعادة كسب ما خسره من جراء تدخل حليفه "حزب الله" في سوريا، وهذا ما يبرر هذه المواقف الملتبسة التي لم يستطع أن يوضحها حتى الآن، خاصة للجمهور اللبناني المسيحي المستاء من هذا التدخل، والواضح أن التيار العوني يغطي هذا التدخل".
وحسب يوسف فإنّ "التيار" غطس في مساندته لـ"حزب الله" وفي التغطية لأعماله"، مستبعداً "خروجه من هذه المشكلة".
وأشار يوسف لـ"الجمهورية" الى أنّ "مواقف التيار الاخيرة هي من اجل اعادة كسب ما خسره من جراء تدخل حليفه "حزب الله" في سوريا، وهذا ما يبرر هذه المواقف الملتبسة التي لم يستطع أن يوضحها حتى الآن، خاصة للجمهور اللبناني المسيحي المستاء من هذا التدخل، والواضح أن التيار العوني يغطي هذا التدخل".
وحسب يوسف فإنّ "التيار" غطس في مساندته لـ"حزب الله" وفي التغطية لأعماله"، مستبعداً "خروجه من هذه المشكلة".