اكدت وزارة الخارجية الفرنسية ان "مواقف الاسرة الدولية حيال القمع في سوريا لا تشمل اي خيار طبيعته عسكرية"، مشيرة الى ان "الوضع في ليبيا مختلف".
وقالت مساعدة الناطق باسم الخارجية الفرنسية كريستين فاج ان "الوضعين في ليبيا وسوريا لا يتشابهان وليس هناك اي خيار عسكري مطروح ضد دمشق".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك