رأت مصادر قيادية في "14 آذار" لصحيفة "المستقبل" أن "الرئيس نجيب ميقاتي بات يرأس حكومة حليفة للنظام السوري وتدعمه إعلامياً وسياسياً، إن بصمتها على المجازر التي ترتكب بحق الشعب السوري الشقيق، أو التهديدات التي يطلقها بعض الوزراء إزاء تعاطي الإعلام مع الأحداث السورية، ناهيك عن قرارها بأن يرفض لبنان، العضو في مجلس الأمن، أي بيان رئاسي يندد بالمجازر الحاصلة، ويدين النظام السوري".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك