أعلن المحلل بوكالة "موديز" للتصنيف الإئتماني ماورو مولود أن الضعف الإقتصادي في البرازيل قد يستمر إلى عام 2014 و يضر بثقة المستثمر والمستهلك وفي النهاية يضيق سوق العمل في البلاد.
وأوضح المحلل أن الفترة المطولة لضعف الأداء الإقتصادي قد تزيد التساؤلات عن إمكانات النمو في البرازيل وقدرة البلاد على الإستمرار في تقليل نسب الدين.
وأكد أن "موديز" تنوي اتخاذ قرار بشأن ما إذا كانت ستزيل نظرتها الإيجابية للتصنيف الإئتماني للبرازيل بنهاية العام الحالي أم لا.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك