في مخيم عين الحلوة، حيث "الاونروا" تمارس دور القتل الجماعي من خلال غض النظر عن بعض المساكن الايلة للسقوط او تلك التي وقعت على رؤوس اصحابها.
وفي حي الزيب منزل لا واسطة أو محسوبية ايل للسقوط وهذا ما قد صنفته "الاونروا" من خلال زيارة ميدانية لمهندسييها .
إلى الآن أصحاب المنزل ما زالوا ينتظرون ان يرمم مسكنهم قبل ان يسقط فوق رؤوس اطفالهم وحينها تقع الكارثة.
اما في حي الرأس الاحمر التحتاني فانهار منزل الحاجة سهام حسين الظاهر مما ادى الى جروح في رأسها وكسر ساقها ولم تكلف "الاونروا" حالها الا بزيارة للمنزل الذي يهدد ساكنته المسنة من جديد والجميع في الاونروا يعلم بهذا الامر فمتى يصل صوت الفقير الذي لا واسطة لديه أو واسطة من نوع اخر ...
هي صرخات برسم المرجعيات وبالاخص مديرة الاونرو التي ارسل لها رسالة بهذا الخصوص وكذلك للسيدة مسؤولة الاعلام في الاونروا عبر البريد الالكتروني مرفقا مع الصور.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك