تفضل القيادة العسكرية تمديداً للخدمة مدة سنة، وشرحت مصادر عسكرية لصحيفة "النهار" سيئات تأخير التسريح في حال حصوله، بأنه يعني إنهاء خدمة قائد الجيش ورئيس الأركان ومدير المخابرات في وقت واحد في ايار 2014، بما ينذر بخطر داهم على المؤسسة والأمن الوطني إذا لم تتوافر الظروف المناسبة لانتخاب رئيس جديد للجمهورية، وتالياً عدم القدرة آنذاك على التمديد والتجديد".
ورأت المصادر أن "تجميع الإستحقاقات كلها في وقت واحد، مع استحقاق الإنتخابات النيابية بعد ستة أشهر، يولد قلقاً ليس في الداخل فحسب".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك