نفى وزير الخارجية الايراني على اكبر صالحي ارسال اسلحة ايرانية إلى سوريا ، مؤكداً ان "اثارة مثل هذه الانباء تهدف الي تسميم الاجواء واثارة الشكوك".
ولفت صالحي الى ان الاعلام الغربي اشار الى ان هناك قوات من ايران وحزب الله موجودة في سوريا، مؤكداً ان "هذه الانباء بعيدة من الواقع وتفتقد الى الموضوعية والمهنية".
كما اعتبر أن هذه الشائعات هي للتغطية على فشل الغرب، مؤكداً ان سياسة بلاده تدعم المطالب المشروعة للشعوب سواء كانت في سوريا او في مصر او في تونس او في اي مكان آخر.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك